الصفحه ٦٦٢ : لعباده واصرح منه الحديث الّذى رويناه عن البحار فى تعليم رسول
الله ص حمزة شرايع الإسلام وشروط الأيمان فقال
الصفحه ٦٦٦ : ذكرنا من انّه يعتبر
فى الإسلام والأيمان الاعتقاد الباطنى قوله
وهل يحكم بكفره ونجاسته فيه اشكال لا اشكال
الصفحه ٦٣٥ : فظهر انّ التصديق المذكور فى الاخبار والايمان الّذى هو بمعناه ليس هو عين ما
يقوله اهل الميزان من انّه
الصفحه ٦٤٦ : تعالى (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ
مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ) وهذه الأخوة ليست الّا اخوة الايمان لقوله تعالى (إِنَّمَا
الصفحه ٦٠٥ : اعتباره وساير اعمال الجوارح فى الايمان لكن لا بدّ
من توجيهها بما لا ينافى ما ذكرنا كما سيجيء إن شاء الله
الصفحه ٦٥٩ : يعتبر فى الأيمان بالمعنى الأخصّ
وانّ الأيمان بالمعنى الأخصّ ايضا شرط لصحّة الصّلاة كالإسلام اذ من
الصفحه ٦١٣ :
المطلب واظهر لهم رسالته ودعاهم الى بيعته والأيمان به ص فلم يؤمن به الّا
علىّ ع وخديجة ع ثم جعفر
الصفحه ٦٧١ :
حصول ما يعتبر فى الأيمان باىّ طريق كان يجب الحكم بايمانه وكان الحكم
بالكفر بمجرّد عدم استناد
الصفحه ٦٥١ : بالسنتهم وحيث لم يكن كافيا
نفى الله عنهم الايمان مع تحققه وقوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا
الصفحه ٦٦٤ : بالايمان الأيمان بالمعنى الأعمّ ولا ريب فيما ذكراه
لدلالة الآيات والاخبار الكثيرة على توبيخ من لم يكن
الصفحه ٦٥٤ : جمعا بين الأدلّة فتلخّص من جميع ما ذكرنا انّ
الأيمان هو التّصديق القلبى ولكن بشرط عدم الجحد والاستخفاف
الصفحه ٦٥٥ : من جملتها
الإقرار بما جاء به النبىّ ص فى الأيمان وفى صحّة الصّلاة والمصنّف قد تامّل فى
اعتبار غير
الصفحه ٥١ :
وغيرها حيث لم يتوّهم احد منها بكونها مخالفا للطف من جهة انّ الوعد
والوعيد لطف والجواب عن مسئلة
الصفحه ١١٩ :
وان قلنا انّ القضاء متوقّف على صدق الفوت المتوقف على فوات الواجب من حيث
ان فيه مصلحة لعدم صدق
الصفحه ٣٦٦ :
ثبوت البرهان على خلافه قوله لم يكن لك بدّ
من حمل التّصديق على ما ذكرنا يعنى ان ملاحظة الرّواية