الصفحه ٦٧٩ :
فهو مقابل للظنّ بالصّدور والظنّ بجهة الصّدور
قوله فقد لا يريده بذلك لتقيّة او غيرها من المصالح
الصفحه ٦٦ : جميع ذلك ومن اصحابنا من لم يقل
بالموافاة ولا بالاحباط بل قال ان من كفر بعد الايمان كان كفره اللّاحق
الصفحه ٦٦٥ : وجعفر واشباههما من المؤمنين ثم انّهم دخلوا فى الاسلام فوحّدوا الله
تعالى وتركوا الشرك ولم يعرفوا الأيمان
الصفحه ٦٢٧ :
لا
يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا
الصفحه ٦٤ : المذهب الاوّل فمردود بمخالفته لكثير من الآيات والاخبار الدّالة على دخول
المسلمين بل المؤمنين ايضا فى
الصفحه ٦١٤ : جرت المناكح والمواريث وعلى ظاهره جماعة النّاس
والأيمان الهدى وما يثبت فى القلوب من صفة الإسلام وما ظهر
الصفحه ٦٥٨ : مجموع ما ذكر من الاخبار فان قلت انّما اراد المصنّف
اعتبار ما ذكر فى الأيمان بالمعنى الاخصّ ألا ترى انّه
الصفحه ٦١٠ : حقيقة الأيمان ويقال من اجل ذلك بانّ حديث ابى عمرو الزّبيرى دالّ على عدم قبول
حقيقة الايمان للزّيادة
الصفحه ٦٦٣ :
الأيمان عمن من شأنه ان يكون كذلك فيشمل من لم يكن معتقدا بما يعتبر فى الإسلام
والأيمان بالمعنى الأعمّ سوا
الصفحه ٦٣٩ : من المحدّثين منّا حيث قال فى مقام شرح رواية عبد الرّحيم القصير
الّتى فيها انّ الأيمان هو الإقرار
الصفحه ٦٥٢ : الأيمان ولذلك قلنا
انّ الأيمان هو التصديق بالقلب والإقرار باللّسان او ما فى حكمهما انتهى محصّل ما
ذكره
الصفحه ٦٤٤ : ره
وكثير من المحقّقين فيكون من باب تعدّد الدالّ والمدلول فالايمان فى جميع الآيات
المزبورة قد قصد به
الصفحه ٦٣٢ : مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) وقوله تعالى (مِنَ الَّذِينَ
قالُوا آمَنَّا
الصفحه ٦٣٨ : فان قلت يمكن القول بالواسطة بين الايمان والكفر وانّ من
الاشخاص من ليس بمسلم ولا كافر وقد اطلق فى
الصفحه ٦٠٨ : للاسلام والأيمان اه ويرد على ظواهر الأخبار الواردة فى هذا الباب ممّا نقله
المصنّف ولم ينقله اشكالات الاوّل