الصفحه ٣٨٩ : باخبار هؤلاء
وفيه انّه لا ينبغى ان يستراب فى عمل الطّائفة باخبار الفرق المذكورين اذ اكثر
اخبار الكتب
الصفحه ٣٩٠ : قال ما تفرّد به محمّد بن عيسى من كتب
يونس لا يعتمد عليه وقولهم انّ احمد بن هلال العبرتائي ملعون نعم
الصفحه ٣٩١ : واشتهر نقلها فى الكتب
قال السيّد الصّدر فى شرح الوافية بعد نقل كلام صاحب المعالم وكلام الفاضل شهاب
الدّين
الصفحه ٣٩٨ : ره فى ضمن كلمات له وهذه طريقة الشيخ
ره لكن لمّا رجع الامر بالأخرة الى ما فى كتب الأصحاب صحّ ان يقال
الصفحه ٤٠١ : تدلّ على صحّتها
وصدق رواتها فهى موجبة للعلم مقتضية للقطع وان وجدناها مودعة فى الكتب بسند مخصوص
من طرق
الصفحه ٤٠٩ : جميع اخبار
الكتب الاربعة او مطلقا على اختلاف مذهب الاخباريّين اذ لو كانت الاخبار مطلقة او
مقيّدة قطعيّة
الصفحه ٤١٠ :
وطرحه ساير الإجماعات الّتى ادّعوها فى الكتب الفقهيّة مع انّك قد عرفت حال
الإجماع المذكور وساير الإجماعات
الصفحه ٤١٤ : بصدوره فهو عندنا غير مقطوع الصّدور
ويكشف عن ذلك انّ الصّدوق عدّ من جملة الكتب الّتى عليها المعوّل ناقلا
الصفحه ٤٢٢ : واظهروها واستمرّت الى ستّة اشهر كما فى الكتب
الكلاميّة نقلا عن العامّة والخاصّة والتّفصيل خارج عن مقصد
الصفحه ٤٥٠ : الى الأصول والقواعد المستفادة من
العقل والنّقل فلاحظ المسالك وساير كتبه تغمّده الله برحمته قوله
غير
الصفحه ٥٢٢ : ربّهم خوفا وطمعا وقال
فى نهج البلاغة فى مقام مدح طائفة لو لا الآجال الّتى كتب الله عليهم لمّا استقرّ
الصفحه ٥٧٨ : ذكره المصنّف
سابقا ثم النظر فى كتب الاخبار فان قام على حجّية بعض ما دونه فيؤخذ به وكذا ان قام
هو على
الصفحه ٦٠٧ : فى الذّيل بيان
المطلب بحسب الواقع وان للمعرفة طريقين احدهما طريق النظر والاستدلال والرّجوع الى
الكتب
الصفحه ٦٢٢ : فى الكتب مع انّ ناقليها لا
ينقلونها الّا عن علم قطعىّ بل رجوع النّاقل نفسه عمّا نقله والقول بخلافه فى
الصفحه ٦٢٣ : علوّا كبيرا كما اشار اليه فى الرّواية او استلزامها
ابطال النّبوات وارسال الرّسل وانزال الكتب وغير ذلك