الصفحه ٢٧٠ : ء وانّ
السيّد ره قد جرى عليها دهرا فى كثير من كتبه ثم اعرض عنها الى طريقة الدّخول فقط
او اليها والى طريقة
الصفحه ٢٧١ : تعالى من باب اللّطف الواجب عليه تعالى ان يرسل
الانبياء وينزل الكتب وينصب الأوصياء وان يوجب عليهم ردع
الصفحه ٢٨٠ : المحقّق ره من
وجوده فى كتب المفيد والمرتضى والشّيخ فقط ثم انّ مراده بقوله هو الجهل المركّب
وهو مع وضوحه قد
الصفحه ٢٨٦ : هذا المقدار من النّسبة المحتمل اه كيف يكون اللّفظ ظاهرا فى النّسبة الى جميع ارباب الكتب
المصنّفة مع
الصفحه ٢٩٧ : بوجود خبر ولو فى كتب العامّة وغيرها بالحجّية فى الاولى دون
الثّانية اختاره صاحب الرّياض فى الرسالة
الصفحه ٣٠٥ : ذلك تكون مسئلة حجّية خبر الواحد من
المسائل من جهة انّ تدوين القوم لمسألة حجّية خبر الواحد فى كتب
الصفحه ٣١٠ : تقدير
وجودها فى الكتب المشهورة كمسانيدهم وكذلك
الصفحه ٣١٦ : شاذّة قد طعن نقلة الآثار من الشّيعة فى سندها وهى
مثبتة فى كتب الصّيام فى ابواب النّوادر والنّوادر الّتى
الصفحه ٣٢٥ : فى كتب الأصحاب حيث
لا يصدق منهم ذلك ح لا اذا كان كذلك كما لا يخفى انتهى ففيه انّه وإن كان يؤيّده
بعض
الصفحه ٣٢٩ : لطائفة اخرى منها وقد ذكرنا عدم شمول اخبار العرض
لذلك قوله وهذه الاخبار غير موجودة ما ذكره ره عجيب اذ كتب
الصفحه ٣٤١ : فلا يشمل الأخبار
المعروفة فى الكتب المأثورة عن الأئمّة عليهمالسلام لأنّ الأخبار عنهم عليهمالسلام
الصفحه ٣٥٨ : اليهود
والثانى انّ المراد بهم النّصارى والثالث كلّ من له علم بشيء ممّا فى الكتب فكان
الاولى ذكر المصنّف
الصفحه ٣٥٩ : ) اى بالبراهين والكتب متعلّق بقوله تعالى (وَما أَرْسَلْنا) اى وما ارسلنا بالبيّنات والزّبر الّا رجالا
الصفحه ٣٧٥ : على احد الوجوه المقرّرة فى رواية الكتب والمعنى الثانى اظهر ويؤيّده جريان
طريقة العلماء على تاليف كتاب
الصفحه ٣٧٦ : الثقة وفى موضع آخر والحاصل انّ الاحاديث المتواترة دالّة على وجوب
العمل باحاديث الكتب المعتمدة ووجوب