الصفحه ٤٧٩ : البراءة
والاستصحاب النافى بل لا بدّ من الرّجوع الى اصل الاشتغال الموجب للرّجوع الى
الاحتياط والمفروض
الصفحه ٤٩٨ : الأمارات لا ينتج الرّجوع الى
الظنّ الفعلى فى تعيين ما هو الحجّة فى نظر الشّارع بل لا بدّ من الرّجوع الى
الصفحه ٥١٦ : مجراهما اقوى من الظنّ الحاصل من اصل البراءة وما يجرى
مجراه ولا ريب انّه مع التّعارض لا بدّ من تقديم الظنّ
الصفحه ٥٢٧ : الكفاية والّا فلا بدّ من التعدّى الى
الاضافى كما سيجيء منه قدسسره وليس المراد من متيقن الاعتبار ما ثبت
الصفحه ٥٢٩ : الإجمالي
ولمّا كان موجبا للعسر والحرج فلا بدّ من رفع اليد عنه بقدر يندفع به الحرج والقدر
المتيقن من مخالفة
الصفحه ٥٤٥ : الاعتبار الحقيقى فما ذكره من تيقّن الاعتبار بالإضافة الى ما قام
عليه لا يناسب المقام فلا بدّ ان يكون المراد
الصفحه ٥٤٨ : بعضها مظنونا بل لا بدّ من نفى كون بعضها
متيقّن الاعتبار بالحقيقة او بالإضافة ايضا ولا وجه لترك ذكره مع
الصفحه ٥٦١ : بدّ ان
يضاف الى ذلك وعدم جريان الاستصحاب بان لم يكن احد الاحتمالين ثابتا فى السّابق
لما سيأتى فى باب
الصفحه ٦٠١ : لأنّ متعلّقه لا بدّ ان يكون فعلا
اختياريّا حتّى يرد عليه انّه يكفى فى تعلّق التكليف بها كون مقدماتها
الصفحه ٦٠٢ : ففى القوانين والتحقيق انّه لا يكفى فيه مجرّد حصول العلم بل لا بدّ من
عقد القلب على مقتضاه وجعله دينا
الصفحه ٦٠٣ : فسّر التّصديق المعتبر فى الايمان بما هو احد
قسمى العلم فلا بدّ من اعتبار قيد آخر ليخرج الكفر العنادىّ
الصفحه ٦٠٤ : المطلوب فى الاعتقاديّات تحصيل الاعتقاد الجزئى ولا يمكن تحصيله من خبر
الواحد ولو كان صحيحا بل لا بدّ من
الصفحه ٦١١ : مكلّف ويصير بها مؤمنا عند الله ويستحقّ الثّواب الدّائم
وبدونها العقاب الدائم انتهى اقول قد ذكرنا انّ
الصفحه ٦١٨ : المستفيض فلا بدّ ان يحمل الاخبار الدالّة على كفرهم
ونجاستهم على ما هو المعروف مضافا الى انه مقتضى الجمع بين
الصفحه ٦٢٧ : عيسى بن المستفاد عن موسى بن جعفر ع قال سألت ابى جعفر بن محمّد ع عن
بدء الإسلام كيف اسلم على ع وكيف