الصفحه ٢٣٧ : المحققين ايضا من
انّا لا نسلّم حصول القطع فى كلّ مسئلة اصوليّة بل فى مثل تلك المسائل الّتى
تتعلّق بوضع
الصفحه ٢٤٠ : حالهم
خلافه وذكر مثل ذلك فى كفاية قال قدّه وامّا اذا دار الامر بينها فالاصوليّون وان
ذكروا الترجيح بعضها
الصفحه ٢٤٢ : شرح
الوافية والتحقيق فى ذلك انّ المسألة الاصوليّة امّا ان تتعلّق باللّغات أو لا فان
كانت من الاوّل فقد
الصفحه ٢٤٥ :
المتأخّرة لكان قولا حقّا ودعوى صادقا وما ابعد ما بينه وبين ما ذكره فى مفاتيح
الاصول من دعوى عدم الفصل بين
الصفحه ٢٦١ :
والبزنطى وغير هؤلاء من العلماء وارباب الأصول بل ومن جاء بعد الغيبة
كالكلينى وابن الوليد وغيرهم من
الصفحه ٢٦٢ : ولا فيمن قبلهم وهم يتبعون مقالة الشّارع ويفحصون عنها بمبالغ
جهدهم ولا يأخذون الّا بها واصول القوم نصب
الصفحه ٢٦٤ : المعروفة الّتى هى موضوع
علم الأصول امّا عدم كونه اجماعا اصطلاحيا فلعدم اعتبار اتفاق تمام العلماء
والامّة
الصفحه ٢٦٩ : المراجعة الى كتبهم فى الاصول والفروع
وقد نقل العلماء طرائقهم فى الإجماع فمن اين التدليس فمع انكشاف المراد
الصفحه ٢٧٦ : الطريقيّة بخلاف الأصول ولذا تكون الأخبار مع تعدّد الوسائط حجّة
لنا وكذلك الإجماع المنقول اذا استكشف من
الصفحه ٢٨٣ : الثّانى من القسم الثالث وهو ان يستفيد اتفاق الكلّ من اتفاقهم على مسئلة
اصوليّة عقليّة او نقليّة كما يشير
الصفحه ٢٩٧ : الاصوليّة فقط او بالتّعميم مع كون مذاقه
تقديم الظنّ المانع او التوقف فى مسئلة المانع او الممنوع فلا وعلى هذا
الصفحه ٣٠٩ : النّهاية انّ الأخباريّين لم يعوّلوا
فى اصول الدّين وفروعه الا على اخبار الآحاد المجرّدة ثمّ جاء المتأخّرون
الصفحه ٣١٢ : اعمّ من الثقات الّذين كتبهم
معتمدة وغيرهم وذلك ظاهر انتهى وفيه انّ كلّ اصحاب الاصول لم يكونوا اماميّين
الصفحه ٣١٤ : فى
كتابيه والظّاهر انّه لذلك لم يرو الكلينى جميع ما فى الاصول وجميع ما رواه
الصّدوق والشيخ منها وكذلك
الصفحه ٣١٧ : العلّامة فى النّهاية اجماع العلماء
على حجّية خبر الواحد المجرّد الأصوليّين منهم والأخباريّين أدلّة المانعين