الصفحه ٦٢٢ : اجد موافقا
صريحا للشيخ على ذلك وان كان فيه انّ صريح كشف اللثام موافقته فى ذلك فمن العجيب
بعد ذلك جعلهم
الصفحه ٦٧٣ : الرّجوع فى نسختنا غلط هذا وقد عرفت انّ الظان ليس بمؤمن قوله
الّا ان يريد بهذا القول قول الشيخ اه لا اشكال
الصفحه ١٠ : كلّ شيء لك حلال حتّى تعرف انّه حرام وكلّ شيء مطلق حتّى
يرد فيه نهى اوامر او نهى فى رواية الشّيخ
الصفحه ٣٣ : حجّية الظنّ مطلقا حتّى فيها بل
قال الشّيخ الّذى هو احد من نسب اليه كونه مخالفا للمشهور فى محكى مبسوطه
الصفحه ٤٥ : الرّدع والزّجر على المعاصى كما اشار اليه
الشّيخ الرّئيس فى الاشارات ويمكن ان يكون وجهه ان تاكّد الذّم
الصفحه ٥٤ : تسمية بعضها صغيرة بالإضافة وهو مذهب
جمع من القدماء كالمفيد والشّيخ فى محكى العدة والطّبرسى والحلّى
الصفحه ٥٥ : يشترط فى الشّكل الاوّل ايجاب الصّغرى وفعليّتها وخالفهم الشّيخ الرّئيس
والفخر الرّازى ومن تابعهما حيث
الصفحه ٦٠ :
وذكر الوجوه المذكورة فى الاسفار وقد اخذها من الشّيخ الرّئيس قال فى الهيئات
الشّفاء ولو انّك اخذت شمعة
الصفحه ٦٢ : طريان الاتّصال على المنفصل كما
صرّح به الشّيخ الرّئيس فى الهيّات الشّفاء ويمكن تقرير البرهان المذكور
الصفحه ٦٦ : استقامة ما ذكره المحدّث المذكور قدسسره ولذا قال شيخه العلّامة المجلسىّ قدّه فى البحار بعد
ذكر ما نقل
الصفحه ٨٥ : الوجه
والوجهان المتقدّمان لا تجرى فى بعض صور الانتقاض كالتّخيير الواقعى الّذى استظهره
من كلام الشّيخ فى
الصفحه ١٠٣ : استظهرنا وكذلك كلام الشّيخ فى العدّة فراجع قوله
والتّالى باطل اجماعا اه اى اتفاقا من العقلاء اذ هو كاشف عن
الصفحه ١٠٤ : بخبر الواحد فى الاوّل
امكانه فى الثّانى قال الشّيخ فى العدّة ولاحد ان يقول اذا لم يصحّ ان يتعبّد الله
الصفحه ١٠٦ : الاضطرار فى
هذا الزّمان الى العمل بالظنّ اشدّ انتهى وقبله الشّيخ فى العدّة قال والّذى نذهب
اليه انّه يجوز
الصفحه ١٠٧ : بدليل قاطع فوجب العمل به كالشّهادة
انتهى وقال الشّيخ قدّه فى العدّة فامّا من قال لا يجوز التعبّد به عقلا