الصفحه ٤١٤ :
قال لا افتى بما تفرّد به السّكونى مع ادّعاء الشّيخ الإجماع على العمل
برواياته مع انّهم قد يطرحون
الصفحه ٤٠ : اللّطف كما هو ممشى شيخ الطّائفة قدّه فى العدّة او من
باب الحدس من اقوال المرءوسين المتعبدين باوامر
الصفحه ٢٠٢ : من المحدّثين كالصّدوق فى اعتقاداته وغيره وذهب الى
التّحريف جمع من قدماء المحدّثين كالكلينى وشيخه علىّ
الصفحه ٢٤٣ : الوثاقة ولو حصلت من
غير الامامى نظير ما سننقله عن الشّيخ قدسسره فى مقام نقل الإجماع على حجّية خبر الواحد
الصفحه ٢٦٥ :
والإجماع على طريقة الشّيخ والمتأخّرين كاشف عن رأى المعصوم ع وهو كاشف عن
الحكم الشّرع بناء على ما
الصفحه ٢٨٦ : ء الاخيار وبناء بعض اجماعاتهم عليه ممّا لا
يمكن القطع بعدمه وهو الوجه الاخير الّذى ذكره المحقّق الشيخ اسد
الصفحه ٣٨٥ : الفوائد العتيقة انّ الّذى يظهر من الآية والإجماع الّذى ادّعاه
الشّيخ فى العدّة ويظهر حقّيته من ملاحظة
الصفحه ٣٨٨ : هذا تبيّن الخلل فى نقل المصنّف ره ثم انّ مراد الشيخ قدّس سره من
التّصويب الّذى جوّزه فى مورد ولم
الصفحه ٣٩٩ : الرّجال على ما حكى فى ترجمة الحسن بن موسى النّوبختى
الّذى كان فى حدود الثلاثمائة المقدّم على الشّيخ المفيد
الصفحه ٤٠٤ : شأن المفيد والسيّد والشيخ والعلّامة وغيرهم قدّس الله ارواحهم وقد اشار الى ما
ذكرنا بعض المحقّقين قوله
الصفحه ٦٦٧ : وجوب النظر مستقلّا وان
تركه معصية معفو عنها وهو للشيخ قدسسره فى العدّة والاقوى كفاية الجزم الحاصل من
الصفحه ٦٧٧ : ضرورة تلجأ الى الحمل على كفاية التقليد القطعى فى غير
المسائل المذكورة وامّا فى كلام الشيخ ره فضرورة
الصفحه ٦٧٨ :
كما هو المختار يسقط وجوب النظر لكونه توصليّا كما سيأتى ايضا وهو خارج عن
كلام الشيخ الظاهر فى
الصفحه ٧٤ : إحداهما ما فهمه المتاخّرون من كلام الشّيخ من انّ
العلم التّفصيلى هو العلم بالشّيء من انّ العلم التفصيلي هو
الصفحه ٨٤ : الشّيخ ره القائل بالتّخيير اه لأنّه قال بعد ذلك انّه لا يجوز اتفاقهم بعد اختلافهم
لأنّهم مخيّرون فلو كان