الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) قواعد الأحكام في
معرفة الحلال والحرام. وهو كتاب متين جامع ، يشتمل على جميع أبواب الفقه. قال في
الذريعة
الصفحه ٨٧ :
__________________
(١) فقه القرآن
المعروف بالفقه الراوندي في بيان آيات أحكام القرآن والأحكام الفقهية المستنبطة
منها ، وهو غير
الصفحه ٣١ : الاحسائي وهو من العلماء المشهورين والفقهاء المتبحرين المذكورين ـ إلى ان
قال ـ فهو من العلماء الفضلا
الصفحه ٨٨ :
العرفان في فقه القرآن (١) للشيخ الأعظم خاصة (٢) المجتهدين المقداد بن عبد الله السيوري رحمهالله
الصفحه ٩٨ : الخطأ ،
وليس الغرض من وضع الكتب غير ذلك.
ويكفيه في ذلك
مطالعة الكتب الفقهية ، التي وضعها أصحابنا
الصفحه ٢١ : من أوسع أبوابه.
وليكتب النهاية في مجرد الفقه والفتاوى ، بلا ذكر للروايات ، وليفرّع ما شاء له ان
يفرّع
الصفحه ٩١ :
الشيخ أبي جعفر الطوسي رحمهالله ، أو كتاب من لا يحضره الفقيه (١) للشيخ ابن بابويه رحمهالله ، وإن
الصفحه ٣٢ : تلخيص وزبدة لكتاب «اللمعة الجوينية» (٣).
١٣ ـ درر الآلي
العمادية في الأحاديث الفقهية. فرغ من تأليفه
الصفحه ٨٦ : الحافظ لها والضابط لاصولها وفروعها ، فكيف
يستقيم لطالب الفقه ، أن يعرف الفرع بدون الاطلاع على الأصل
الصفحه ٩٦ :
المقداد (١) طاب ثراهما ، فانهم في هذه الكتب الثلاثة ، ذكروا أكثر
المسائل الفقهية ، وذكر المختلف
الصفحه ١٢٧ : من
ثقات الأصحاب وأجلائهم في الحديث والفقه. روى عن أبيه وأخيه عن سعد. وعليه قرأ
الشيخ أبو عبد الله
الصفحه ١٣٤ : الإجماع الطريق الأول والرجوع إلى الكتب الفقهية التي صنفها الأصحاب ، فإن
الغرض الأهم من وضعها معرفة الإجماع
الصفحه ١٢ :
٢ ـ درر الآلي
العمادية في الأحاديث الفقهية لابن أبي جمهور وهي دورة فقهية حديثية كاملة ربما
تقع في
الصفحه ١٦ : الاجتهاد
بمعنى أن الفقيه إذا اراد ان يستنبط حكما شرعيا ، ولم يجد نصا يدل عليه في الكتاب
والسنة ، رجع إلى
الصفحه ١٩ : كان
موافقا مع مناهج الاستنباط في الفقه الإمامي ويعبّر عن الجهد الذي يبذله الفقيه في
استخراج الحكم