الصفحه ٥٧ : عليهما أفضل السلام والتحية ، فيما رواه زرارة
وأبو بصير عنهما عليهماالسلام ، من قولهما «إنما علينا أن
الصفحه ٩٩ : يقرب من الثلاثين
شرحا وحاشية على القواعد مما يظهر أهمية الكتاب على صعيد الفقه الإمامي. الذريعة :
ج ١٧
الصفحه ١١٩ :
تركه (١).
وأمّا ترتيب ما
ذكرناه من هذه الصفات ، فمتى وجد حكم الحادثة في الحديث الصحيح ، وجب
الصفحه ١٢١ : بن درّاج
النخعي الكوفي : عدّه الشيخ الطوسي في العدّة من العامة الذين عملت الطائفة
برواياته ، كما صنع
الصفحه ١٢٧ : ، كتاب يوم وليلة ليونس ، فقال لي : تصنيف من هذا؟ فقلت
تصنيف يونس مولى آل يقطين ، فقال عليهالسلام : أعطاه
الصفحه ١٣٩ : فيهم.
وأمّا وجه
الخلاص عن ذلك ، والوقوف على معرفة هذه الصفات بطريق أسهل وأقرب من ذلك ، فهو أن
الشيخ
الصفحه ١٥١ : يصح الاستفتاء فيه]
وأمّا ما يصح
الاستفتاء فيه ، فهو كلما لا يكون من اصول الدين ، ولا من اصول الشريعة
الصفحه ١٥٣ : ويصدّوك ، فلا يضيق صدرك من مكرهم ، ولا يلتفت إلى زخارفهم
، ولا تكترث بأقوالهم ، وأمض في طريقك ، وجد في
الصفحه ٥٢ : .
ولا بدّ أن
يكون عارفا بالغرض المقصود منه ، لتتوفر دواعيه على تحصيله ، ويجد بعزائمه في طلبه
، وتخلص
الصفحه ٥٥ : الغرض المقصود من تحصيل كمال الخالق ، وذلك هو
الإمام كما هو مقرّر في موضعه (١).
ولما كان النبي
الصفحه ١٤٥ :
[في المستدل]
وهو كل من أتقن
هذه العلوم ، وعرف كيفية هذا السلوك ، واهتدى إلى هذه المطالب ، وكان
الصفحه ١٤٩ : بعده من أهل الاجتهاد.
وكذا لا يصح
القضاء لمن ليس مستجمعا للشرائط المذكورة عند مجموع الأصحاب ، وخالفهم
الصفحه ١٥٤ : مطالبهم ، وتدركها غاية الإدراك
، وتقف على تلك المطالب من أقرب المسائل ، والوقوف على فروع المجتهدين
الصفحه ١٨ : المدني كتابا في الموضوع باسم «الرد على من رد آثار الرسول
واعتمد على نتائج العقول».
وصنف في عصر
الغيبة
الصفحه ٢١ : من أوسع أبوابه.
وليكتب النهاية في مجرد الفقه والفتاوى ، بلا ذكر للروايات ، وليفرّع ما شاء له ان
يفرّع