الصفحه ١٤٧ :
قاطعا لما بينهما من التخاصم ، بما يعرفه بالدليل من حكم تلك الواقعة ، كان
في تلك الحالة قاضيا
الصفحه ١٥ : الامتداد
من مضاعفات ، كضياع جملة من الأحاديث ، وتغير كثير من أساليب التعبير ، وقرائن
التفهيم ، والملابسات
الصفحه ٨٧ :
وهي نحو من خمسمائة آية.
ولا يجب عليه
من التفسير ، معرفة ما عدا ذلك من سائر القرآن العزيز ، بل
الصفحه ٩٣ : مصنفاتهم من صفاتهم ، فما
عدلوه فمعدّل وروايته صحيحة ، وما مدحوه فممدوح وروايته حسنة ، وما وثّقوه. فثقة
الصفحه ١٢٣ : الرّواسي ، مولى بني رؤاس. وكان من شيوخ الواقفة
ووجهائها. ويعدّ من الأوائل المظهرين للوقف مع ابن أبي حمزة
الصفحه ١٤٠ :
في الحسن عن فلان ، وإن كان في سبره بعض رواته من وثّق مع فساد عقيدته قال
في موثقة فلان ، أو في
الصفحه ١٤١ : هذا المطلوب بطريق هو أعلى وأجل من ذلك ، وأقرب تناولا ، فارجع إلى ما قرره
العلّامة رحمهالله أيضا من
الصفحه ٥١ : أهل الولاية وخير
آل.
وبعد فقد التمس
مني بعض السادة الأجلاء ، والأكابر الفضلاء والأماثل الادبا
الصفحه ٦٥ :
أمّا المنطق :
فلأنّه الآلة
الحافظة للأفكار عما يقع فيها من الأغاليط ، الموجبة لعدم حصول شيء من
الصفحه ١٠٥ : ، والمستمسك الأتم ، والطريق الأعظم ، ومنه يعرف اصول الأحكام ، ويستنبط
فروعها ، ويستدل منه بالنص والظاهر
الصفحه ١٠٧ : ، إلى غير ذلك من العوارض.
ويختص ما نقل
من السنة عن النبي صلىاللهعليهوآله بالناسخ والمنسوخ ، دون ما
الصفحه ١٥٠ : ، وكونه موصوفا بشرائط المفتي ، وتعرف ذلك العامي برؤيته
منتصبا للفتوى بمشهد من الخلق ، وتعظيمهم له
الصفحه ١٣ : تتضمن من انسجام تام مع فطرة الإنسان ،
وانفتاح وشمول لكل أبعاده ، فلم تكن مهتمة بالجانب العبادي والأخلاقي
الصفحه ٥٣ : .
[معرفة كيفية الاستدلال]
فنقول : إنّ
المطلوب هنا هو معرفة كيفية الاستدلال ، وشرائطه ، وما يتوقف عليه من
الصفحه ٥٤ :
فلا بدّ من
معرفة كيفية ذلك الاستدلال وضوابطه وشرائطه.
[الحاجة إلى الاستدلال]
وأما وجه
الحاجة