الصفحه ١٧ :
الوقت معارضة شديدة من أئمة أهل البيت عليهمالسلام ، والفقهاء المنتسبون إلى مدرستهم (١).
وتتبّع
الصفحه ١٢٤ :
لما علموه من حالهم من أنهم موصوفون بما ذكرناه.
وقد يعملون
بالمقطوع ، إذا أسنده غير ذلك الراوي
الصفحه ١٩ :
والاستحسان كما يظهر ذلك واضحا من العبارات المتقدمة لأعلام المذهب.
الّا ان مفهوم
الاجتهاد أخذ بعدا آخر بعد
الصفحه ٩٥ :
بحيث يغلب على ظنه أن الشاذ عنه منها هو القليل النادر ، والواقع في ربقته
هو الكثير المشتهر ، وذلك
الصفحه ١٣١ : ، وأمّا ما عدا ذلك من المسائل
الشرعية والأحكام الفرعية مما لم يقع فيه التنازع والاختلاف ، فليس محل
الصفحه ١٣٤ : الإجماع الطريق الأول والرجوع إلى الكتب الفقهية التي صنفها الأصحاب ، فإن
الغرض الأهم من وضعها معرفة الإجماع
الصفحه ٩٢ : الأحاديث من فاسدها ، وصادقها من
كاذبها ، لأنّه من عرف الراوي عرف الحديث ، ومتى جهله جهله ، فلا بدّ من معرفة
الصفحه ١٠٨ : البحث
عنه ، بل ويجب عليه ان يعمل بما اشتهر بين الأصحاب من الأحكام دون ما شذّ منها ،
ويترك الاجتهاد أيضا
الصفحه ١٦ : الأولى : ص ٦٣ ،
دار الكتاب اللبناني بيروت ط ١ ١٩٧٨.
(٢) وسائل الشيعة : ب ٦ من أبواب صفات القاضي ح ٥١
الصفحه ٢٣ : رحمهالله من تقرير تلميذه المقرّب محمد صالح الغروي. تاريخ
كتابتها الخامس عشر من شهر جمادى الأول سنة ستة
الصفحه ١٠٩ :
فيها بين الاصوليين ، في المعتبر منها في الدلالة على الأحكام ، وأكثرهم على انها
ثلاثة ، البراءة الأصلية
الصفحه ٢٦ : مذكور في أول «عوالي اللئالي».
وجده الشيخ
إبراهيم بن أبي جمهور ايضا ، كان من كبار علمائنا ، وقد ذكرهما
الصفحه ٣١ :
بالمعقول والمنقول ..» (١).
وقال في ريحانة
الأدب : «محمد بن أبي جمهور الاحسائي الهجري من أكابر
الصفحه ٣٣ : في مشهد خراسان. وفرغ منه ليلة الأحد ٢٣ صفر. وقد شرح
هذا الكتاب شرحا مبسطا السيد نعمة الله الجزائري
الصفحه ٨٦ : ، وأنّى يحسن لعاقل أن
يطلب العلم بالفقه ، ويصف نفسه بكونه من أهله ، مع إهماله للأصل الذي لا يعرف
الفرع