الصفحه ١٥٥ :
وركوب المشقة ، وزاد بالتوفيق لإصابة الحق فكان ثوابه أكثر ، وفضله أتم ،
وذلك فضل الله يؤتيه من يشا
الصفحه ١٧ :
الوقت معارضة شديدة من أئمة أهل البيت عليهمالسلام ، والفقهاء المنتسبون إلى مدرستهم (١).
وتتبّع
الصفحه ٢٧ : إبراهيم من العلماء الفضلاء ..» (١).
وقال الشيخ
محمد بن أبي جمهور ـ صاحب الترجمة ـ في الثناء على والده
الصفحه ٦٢ :
أمّا اللغة :
فلأنّ الأدلة
المعتبرة ، أكثرها مأخوذة من الكتاب والسنة ، وهما لغويان باللغة
الصفحه ٨٢ :
ولا يجب
النهاية فيه ، بحيث يكون كأبي نصر (١) وابن سينا (٢) ، بل الواجب منه على المستدل ، المعرفة
الصفحه ٩٦ : فيه وغيره ، والمشهور بين الفقهاء وغيره ، ففي
المطالعة لهذه الكتب ، غنية عن المطالعة لغيرها من كتب
الصفحه ١١٥ :
إذا نزلت
الحادثة بالمستدل رجع في حكمها إلى الكتاب العزيز ، فيأخذ حكمها من نصه ، أو ظاهره
، أو
الصفحه ١٣٢ : (١) احتمال هو أقرب إلى معناها مما ذكروه من احتمالاتهم ،
فإن كان ذلك التفسير أو الاحتمال مستلزما لرفع شيء من
الصفحه ١٣٥ : والفكرة حتى يظهر له المرجّح ، فإن لم يظهر له الترجيح
لم يزل الوقف وذلك هو تكليفه.
وإن كانت من
بعض الفروع
الصفحه ١٩ :
والاستحسان كما يظهر ذلك واضحا من العبارات المتقدمة لأعلام المذهب.
الّا ان مفهوم
الاجتهاد أخذ بعدا آخر بعد
الصفحه ٨٣ :
الكليات الخمس برسومها ، وكيفية تركيب الحد التام ، والناقص ، والرسم التام
، والناقص منها ، ومراعات
الصفحه ٨٧ :
وهي نحو من خمسمائة آية.
ولا يجب عليه
من التفسير ، معرفة ما عدا ذلك من سائر القرآن العزيز ، بل
الصفحه ٩٣ : مصنفاتهم من صفاتهم ، فما
عدلوه فمعدّل وروايته صحيحة ، وما مدحوه فممدوح وروايته حسنة ، وما وثّقوه. فثقة
الصفحه ٩٥ :
بحيث يغلب على ظنه أن الشاذ عنه منها هو القليل النادر ، والواقع في ربقته
هو الكثير المشتهر ، وذلك
الصفحه ١٣١ : ، وأمّا ما عدا ذلك من المسائل
الشرعية والأحكام الفرعية مما لم يقع فيه التنازع والاختلاف ، فليس محل