كاشفة الحال عن أحوال الإستدلال
كاشفة الحال عن أحوال الإستدلال
المؤلف :الشيخ ابن أبي جمهور الأحسائي
الموضوع :أصول الفقه
الناشر :مؤسسة اُم القرى للتحقيق والنشر
الصفحات :188
تحمیل
البحث في كاشفة الحال عن أحوال الإستدلال
عدد النتائج : ١٣٦ الصفحه ٩٢ :
المجموع كان غاية المراد.
وبالجملة
فالاطلاع على هذا الفن والبحث فيه ، مما يحصل هذا المقصود
الصفحه ١١٥ :
إذا نزلت
الحادثة بالمستدل رجع في حكمها إلى الكتاب العزيز ، فيأخذ حكمها من نصه ، أو ظاهره
، أو
الصفحه ١٢٥ :
وله أضراب في
ذلك ، فمن المتقدمين مثل أبي بصير (١) ، وزرارة بن أعين (٢) ، وأخيه
الصفحه ١٣١ :
وهو كل الأحكام
الشرعية ، والمسائل الاجتهادية التي وقع فيها البحث في علم الفقه.
واختلف آرا
الصفحه ١٣٢ :
ظهر له في الآية تفسير مغاير لتفاسيرهم ، أو معنى لم يذكروه في كتبهم ، أو
أحتمل بنظره فيها
الصفحه ١٤١ :
أولئك في هذه الكتب الثلاثة ، فإن فيها إعانة على هذا المرام ، والله
الموفق.
وإن شئت أن تقف
على
الصفحه ٣٥ :
٣٤ ـ كتاب
المقتل في الروضات : وقد ينسب إليه ـ ابن أبي جمهور ـ أيضا كتاب في المقتل كبير.
مشتمل من
الصفحه ٥٤ : إليه ، فقد عرفت وجوب التكليف في الحكمة في علم الكلام ، وأن الحق سبحانه
لا بدّ في حكمته وعنايته بخلقة
الصفحه ٨١ :
ويكفي في ذلك
أمّا أن يكون حافظا لذلك ، أو يرجع فيه عند الحاجة إلى دستور مصحح عنده ، وإن كان
متقنا
الصفحه ١٠٥ :
أمّا الكتاب :
فالكلام في
دلالته على الأحكام الشرعية ، لأنّه إنما (١) انزل لإهداء المكلفين
الصفحه ١٥٠ :
إليها في الاستدلال ، وجب عليه الرجوع في الأحكام إلى المفتي ، ويجب عليه
الاجتهاد في تحصيل معرفته
الصفحه ٢٧ :
وقال الشيخ علي
البحراني في «أنوار البدرين» بعد ان ترجم المصنف : «وكان والده الشيخ علي وجدّه
الشيخ
الصفحه ٣١ :
بالمعقول والمنقول ..» (١).
وقال في ريحانة
الأدب : «محمد بن أبي جمهور الاحسائي الهجري من أكابر
الصفحه ٧٧ :
أمّا اللغة :
فقد عرفت أن
العقل لا مجال له في تحصيل شيء منها ، لأنها إمّا اصطلاحية ، أو توفيقية
الصفحه ٧٩ :
اصطلاحات العرب في مخاطباتهم ، ولما كانت اللغة واسعة ، وكان الاعجمي غير مطبوع
عليها ، احتاج إلى معرفة الآلة