كاشفة الحال عن أحوال الإستدلال
كاشفة الحال عن أحوال الإستدلال
المؤلف :الشيخ ابن أبي جمهور الأحسائي
الموضوع :أصول الفقه
الناشر :مؤسسة اُم القرى للتحقيق والنشر
الصفحات :188
تحمیل
البحث في كاشفة الحال عن أحوال الإستدلال
عدد النتائج : ١٣٧ الصفحه ٨٥ :
الفن ، فإنها كثيرة ، ولا يغني فيه أقل من ذلك.
قالوا : ولا
يجب ردّ الشبه الواردة والانفصال عنها
الصفحه ١٠٧ : روى عن الائمة عليهمالسلام فلا ناسخ فيه ولا منسوخ ، إذ لا نسخ بعد موت النبي صلىاللهعليهوآله لأحد
الصفحه ١٠٨ :
مجمعا عليه عند أصحابه دون باقي الامة ، رجع أيضا في حكمها إليهم ، ولم يجز
له الاجتهاد ، لأن إجماع
الصفحه ١١٦ : قام الدليل إلى وجوب العمل به ، فإن وجد حكم
الحادثة فيه على الشرائط المعتبرة جزم به ، وإلّا رجع إلى
الصفحه ١١٨ : العمل برواية الفاسق ، إذا كان فسقه بأفعال
الجوارح خاصة ، وكان سليما في اعتقاده ، مأمونا في نقله
الصفحه ١٢٢ : الصادق عليهالسلام والراوون عنه ، هو وأخواه قيس وصبّاح ،
وكانوا ثقات في الرواية وإن كان عمار فطحيا إلّا
الصفحه ١٣٣ :
الاصول المصححة المأخوذة عن العلماء الماضين.
ويكفيه
المراجعة في ذلك لبعض اصولنا الأربعة التي
الصفحه ١٥ : التي تكتنف الكلام ، ودخول شيء كثير من الدس والافتراء في
المجاميع الحديثية ، الأمر الذي يتطلب عناية
الصفحه ١٩ : لعباراتهم ، ولا يرون فيه أي حرج ، كما
هو الملاحظ في عبارات المحقق الحلي في كتاب المعارج. وأيّ حرج فيه بعد ما
الصفحه ٧٤ :
للمستدل ، لئلا يفتي بما يخالف الإجماع فيقع في الخطأ.
الثالث العلم بالفقه :
وليس المراد
العلم
الصفحه ٨٣ :
، المتركبة عن الحملي والشرطي والاستثنائي ، وبالجملة ما هو مذكور في علم المنطق.
ويكفيه في ذلك
، قراءة مثل
الصفحه ٩٣ : ، لتطاول الأزمنة التي بيننا وبينهم ، بل الواجب
معرفة أحوالهم وآثارهم ، بما ذكره الناقدون ، ونقلوه في
الصفحه ١٢٧ : يرو عنه. وروى عن أبي الحسن موسى والرضا عليهماالسلام ، وكان الرضا يشير إليه في العلم والفتيا ، فيمن
الصفحه ١٤٧ :
قاطعا لما بينهما من التخاصم ، بما يعرفه بالدليل من حكم تلك الواقعة ، كان
في تلك الحالة قاضيا
الصفحه ١٥١ :
بالجواز فيما يخصه دون ما يفتي به.
وقال آخرون
بجوازه مع ضيق الوقت على الاجتهاد ، وتحقيقه في الاصول.
[ما