الصفحه ٥٥ : المسافة ، واحتياج المكلفين في ذلك الوقت إلى تعريف أحكامها ، فلا بدّ أن
يكون لهم قدرة على استنباط أحكام تلك
الصفحه ١٤٥ : .
فالحادثة التي
يبحث عنها المستدل ليعرف حكمها ، إن اختصت به من حيث احتياجه إلى العمل بها ، لم
يشترط فيه غير
الصفحه ١٥٢ : سالكا مسلكهم ، وتابعا لآثارهم ، ومقتديا بأفعالهم ، تهتدي بهداهم
الذي وفقهم إليه الحق جل وعلا ، بعد
الصفحه ١٥٤ : المروي عن
النبي صلىاللهعليهوآله بالطريق الصحيح : «ان من اجتهد وأصاب فله حسنتان ، ومن
اجتهد وأخطأ فله
الصفحه ٧٤ :
أجمعوا عليه وما اختلفوا فيه ، الذي هو المقصود بالذات من وضع المصنفين للمصنفات.
وإنما كان هذان
العلمان
الصفحه ١٢٤ : شروط أربعة.
الأول : ان
يكون الراوي أرسله مرة وأسنده اخرى.
الثاني : ان
يكون أرسله واحد وأسنده آخر
الصفحه ١١٠ : ء على الأصل ، وأن الباقي لا يحتاج إلى
تأثير ، وعلى أن العلة في الحاجة هي الحدوث ، فتبقى الأشياء على ما
الصفحه ١٤٦ : بالعدالة ، التي هي ملازمة التقوى والمروّة ، إذ لو عرف من نفسه أنّه غير
موصوف بها ، لم يصح له أن يفتي غيره
الصفحه ١١ :
وهذا أقل ما نستطيع تقديمه لهم ، تقديرا لتلك الجهود المباركة التي اسهموا
بها. ولهذا تبلورت فكرة ان
الصفحه ١٢٥ : المرادي ،
وعبد الله بن محمد الأسدي ، ويوسف بن الحارث ، إلّا أن أبا بصير عند ما يطلق
فالمراد به يحيى بن أبي
الصفحه ١٣٣ : الأصحاب : انّه لا بدّ لكل مستدل من أصل مصحح بإسناده عدل متصل
بالمعصوم ، فإذن لا يحتاج بعد ذلك إلى مطالعة
الصفحه ١٣٤ :
المعروف دون ما شذ منها وندر.
وإذ قد عرفت أن
ما هو مذكور من الأحكام الشرعية ، والمطالب الفقهية ، والمسائل
الصفحه ٢٢ : أصبحت الكتب التي
أشار إليها المؤلف رحمهالله ـ على أنها كتب درسية في العلوم التي تشكل المقدمات
للاستدلال
الصفحه ٥٢ : .
ولا بدّ أن
يكون عارفا بالغرض المقصود منه ، لتتوفر دواعيه على تحصيله ، ويجد بعزائمه في طلبه
، وتخلص
الصفحه ١١٦ :
اشتهر بعض الاقوال دون بعض ، رجع إلى أدلة العقل ، فيرجع إلى القياس
المنصوص على علته ، ان كان ممن