الصفحه ١٣١ : الاستدلال
ولا مناط الاجتهاد ، وذلك ثلاثة :
الأول : ما دل
عليه نص الكتاب ، أو ظاهره ، أو منطوقه ، أو فحواه
الصفحه ٣٦ : من بعض كتبه في هذا التاريخ ولم يعهد له بعد التاريخ المزبور أي كتاب أو خط أو
إجازة. ومعلوم أنه لو بقي
الصفحه ١٢٦ : من الورع والعبادة على ما لم
يكن عليه أحد من طبقته رحمهالله ، حتى نقل أصحاب التراجم أنّه اشترك هو
الصفحه ٩٥ :
بحيث يغلب على ظنه أن الشاذ عنه منها هو القليل النادر ، والواقع في ربقته
هو الكثير المشتهر ، وذلك
الصفحه ١٠٦ :
الكتاب العزيز ، أو عسر علينا أخذ الحكم منه ، رجعنا فيه إلى السنة ،
لاشتمالها على أكثر أصول
الصفحه ١١٥ :
إذا نزلت
الحادثة بالمستدل رجع في حكمها إلى الكتاب العزيز ، فيأخذ حكمها من نصه ، أو ظاهره
، أو
الصفحه ٣٥ :
٣٤ ـ كتاب
المقتل في الروضات : وقد ينسب إليه ـ ابن أبي جمهور ـ أيضا كتاب في المقتل كبير.
مشتمل من
الصفحه ١٠٠ : محمد بن مكي العاملي
المعروف بالشهيد الأول. وقد حال استشهاده رحمهالله دون إتمام الكتاب. وقد خرج من قلمه
الصفحه ٣٢ :
١٠ ـ الحاشية
على تهذيب طريق الوصول إلى علم الاصول للعلامة الحلي (١).
١١ ـ الحاشية
على كتابه
الصفحه ٢٦ : كان من كبار العلماء. وهو استاذ وشيخ في
الرواية لابن أبي جمهور ، ويروي عن قاضي القضاة الشيخ إبراهيم بن
الصفحه ٢٥ : إلى أصحابها.
٧ ـ كتابة
مقدمة في الاجتهاد وتاريخ الاجتهاد الإمامي ، والكتابات في هذا المجال مع ترجمة
الصفحه ٧ : .................................................................... ١٠٣
الكتاب................................................................ ١٠٥
السنّة
الصفحه ١٧٠ :
كتاب الإمامة
الصغير......................................................... ١٢٣
كتاب الإمامة
الصفحه ١٨٧ : التراث.
٧١ ـ المغني ،
ابن قدامة ـ طبع دار الكتاب العربي.
٧٢ ـ من لا
يحضره الفقيه ، ابن بابويه القمي
الصفحه ٣١ : الاحسائي وهو من العلماء المشهورين والفقهاء المتبحرين المذكورين ـ إلى ان
قال ـ فهو من العلماء الفضلا