الصفحه ٧٨ : التفاسير ، والكتب الموضوعة في تأويل الأحاديث ، كان كافيا له عن كتب
اللغة ، ولا يجب أن يكون فيها في المهارة
الصفحه ١٥ : بالغة في التمحيص والتدقيق في أسانيد
الروايات ، وفي دلالاتها.
يضاف إلى كل
ذلك ، تطور الحياة الذي يفرض
الصفحه ٨٨ : ، بعد تصحيحها وتصحيح نقلها
عن مصنفها ، إما بقراءتها ، أو بأخذها بأحد الطرق المعتبرة في الاصول.
والكتاب
الصفحه ١٣٢ : الشرعية ، والمطالب الفقهية ، فإنه ليس محل
الاجتهاد أيضا ، لجريانها مجرى الكتاب العزيز في تعريف الأحكام
الصفحه ١٤١ : الأحاديث بصفاتها ، فبدأ بالتهذيب ، فقال ما رواه الشيخ رحمهالله في كتاب التهذيب عن فلان صحيح ، وعن فلان حسن
الصفحه ١٢٢ : الصادق عليهالسلام والراوون عنه ، هو وأخواه قيس وصبّاح ،
وكانوا ثقات في الرواية وإن كان عمار فطحيا إلّا
الصفحه ٧٣ : الأدبية ، كانت في غاية الكمال ، لأن به يعرف كيفية الإسنادات
الخبرية ، وما يعرض لها من الأحوال ، فهو من
الصفحه ١٣٩ : فيهم.
وأمّا وجه
الخلاص عن ذلك ، والوقوف على معرفة هذه الصفات بطريق أسهل وأقرب من ذلك ، فهو أن
الشيخ
الصفحه ٢٤ :
إجازة ان يروي عنه مروياته بطرقه إلى العلماء ، كما يظهر في الصورة التي
التقطناها لهذه النسخة
الصفحه ١٤٠ : لكتب الرجال ، وتعريف صفاتهم منها ، بعد أن يكون له
طريق إلى نقل ما أفاده في الكتابين ، أو أحدهما بطريق
الصفحه ١٢٣ : وبعث بالمال.
إلا أن هذه التوبة لم تثبت. لأنها رواية نصر بن الصباح وهو ليس بشيء. مات في
الحائر الحسيني
الصفحه ١٤٩ : (١).
ولا تبطل
الرواية لأقواله ، وحكاية فتاويه مطلقا ، بل يصح أن تروى لتعلم ، وليعرف وفاقه
وخلافه لمن باقي
الصفحه ٥٧ : عليهما أفضل السلام والتحية ، فيما رواه زرارة
وأبو بصير عنهما عليهماالسلام ، من قولهما «إنما علينا أن
الصفحه ١٥١ : الكتاب والسنة ، وما وقع عليه إجماع الامة ، أو علماء
الطائفة ، أو اشتهر بينهم العمل به ، فإنه ليس محل
الصفحه ٢٨ : كاملا مستفيدا من علومه.
وأمّا أساتذته
فقد ذكر المصنف أربعة منهم في مقدمة كتابه «العوالي» وهم