الصفحه ١٠٠ :
الشهيد (١) شمس الدين محمد بن مكي طاب ثراه ، وذكراه (٢) ، وغيرها من الكتب ، فما دون ذلك أو أعلى
الصفحه ١٩ :
الاستحسان والاجتهاد باطل عندنا (١).
وتدل هذه
النصوص بتعاقبها التاريخي المتتابع على ان كلمة
الصفحه ١٣٤ :
المعروف دون ما شذ منها وندر.
وإذ قد عرفت أن
ما هو مذكور من الأحكام الشرعية ، والمطالب الفقهية ، والمسائل
الصفحه ١٥١ :
بالجواز فيما يخصه دون ما يفتي به.
وقال آخرون
بجوازه مع ضيق الوقت على الاجتهاد ، وتحقيقه في الاصول.
[ما
الصفحه ١٠٧ : ، إلى غير ذلك من العوارض.
ويختص ما نقل
من السنة عن النبي صلىاللهعليهوآله بالناسخ والمنسوخ ، دون ما
الصفحه ١٦ : .
والواقع ان
الاجتهاد بالمعنى المتقدّم ، والذي يتبنّاه المذهب ليس من قبيل المصدر لتشريع
الأحكام الشرعية في
الصفحه ١٣١ : الحقائق الشرعية إن وجدت ، فإن لم توجد أو تعذر ذلك لمانع
فعلى الحقائق العرفية بالعرف العام ، فإن لم توجد أو
الصفحه ١٥ : ، واستخراج
الأحكام الشرعية منها (١).
ومن هنا نشأت
الحاجة إلى الاستدلال على الأحكام الشرعية ، والمعبّر عن
الصفحه ١٣٦ :
الأصول المحفوظة ، وذلك هو معنى قولهم : «لا بد ان يكون المستدل ذا قدرة
على استنباط الحوادث والفروع
الصفحه ١٥٣ :
يفتنوك ، ولا بدّ إذا باينتهم عن طريقهم إلى الاتصاف بهذه الصفات ، ان
يحسدوك ويكيدوك ليشغلوك
الصفحه ١١٥ : منطوقه ، أو فحواه ، أو غير ذلك من عوارض دلالته على الأحكام الشرعية ، ولا
يرجع إلى شيء من الادلة قبله
الصفحه ٣٣ : وسماه «الجواهر الغوالي في شرح
عوالي اللئالي».
٢٠ ـ الفصول
الموسوية في العبادات الشرعية (١).
٢١ ـ قبس
الصفحه ٢٧ :
وقال الشيخ علي
البحراني في «أنوار البدرين» بعد ان ترجم المصنف : «وكان والده الشيخ علي وجدّه
الشيخ
الصفحه ١٨٧ : المطهر الحلي ـ تحقيق مؤسسة النشر الإسلامي ١٤١٢ ه.
٦٢ ـ مرآة
الحرمين ، إبراهيم رفعت باشا ـ مطبعة دار
الصفحه ١٠٩ : المعصوم في جملتهم ، لتأمن الخطأ في الإجماع
، ولو أنا تحققنا أن حكم هذه الحادثة مثلا ثبت عن المعصوم أنّه