الصفحه ١١٩ : الظن بمضمونه دون غيره بعد الصحيح ، فإن عارضه مثله ، رجع إلى أحكام التراجيح
كما ذكرنا ، فإن لم يجده في
الصفحه ١٠٨ : البحث
عنه ، بل ويجب عليه ان يعمل بما اشتهر بين الأصحاب من الأحكام دون ما شذّ منها ،
ويترك الاجتهاد أيضا
الصفحه ١٢٨ : وجدت أكثر رواياتهم وأغلبها صحيحة الطرق ، خلية عن التخليط ، دون من
استثنيناه منهم بلفظه لا ودون ، فإني
الصفحه ١٤٧ : والإيقاعات والأحكام دون العبادات ، وعموم الفتوى لجميع أبواب الفقه.
فظهر أن الحاجة
إلى المفتي أمسّ منها إلى
الصفحه ١٢٥ : المرادي ،
وعبد الله بن محمد الأسدي ، ويوسف بن الحارث ، إلّا أن أبا بصير عند ما يطلق
فالمراد به يحيى بن أبي
الصفحه ١٣٨ :
من ذكره ، وذكر الخلاص عنه ، وهو أن الأخبار المضبوطة في تلك الاصول قد
عرفت اشتمالها على صفات لا
الصفحه ٢٤ :
إجازة ان يروي عنه مروياته بطرقه إلى العلماء ، كما يظهر في الصورة التي
التقطناها لهذه النسخة
الصفحه ٧٧ : الجوهري ، إمام العربية ،
والمبتكر لطريقة جديدة في المعاجم اللغوية ، والتي ضمّنها لكتابه الصحاح ، دون ان
الصفحه ١٢٦ : الفضل بن شاذان (٤) ، دون يونس بن عبد
__________________
(١) أبو محمد البجلي ، بيّاع السابري ، كوفي
الصفحه ٩٩ : وخروج عن الفقه الروائي ، ولذا ظل كتابا
مدرسيا إلى أن جاء المحقق الحلي بشرائعه المتقدّم ذكره. والشروح
الصفحه ١١٦ :
اشتهر بعض الاقوال دون بعض ، رجع إلى أدلة العقل ، فيرجع إلى القياس
المنصوص على علته ، ان كان ممن
الصفحه ٦٢ : لغتهم دون غيرها من اللغات ، من الرفع
، والنصب ، والجر ، والجزم ، وما يتعلق على ذلك من اختلاف المعاني
الصفحه ٨٣ : الشمسية (١) أو ما دونها من الكتب الضابطة لتلك الآلة.
وقال بعض
شيوخنا ، الواجب منه على المستدل ، معرفة
الصفحه ١١٧ : إلى الآخر حتى يتصل بالمعصوم.
وأمّا آحاد ،
وهو ما أفاد الظن ، نعني به ما كان رواته ثلاثة فما دون
الصفحه ١٢٣ : وزياد بن مروان. قال
الشيخ في العدّة ، إلّا أن الطائفة عملت برواياته لأجل كونه موثوقا به ومتحرجا عن
الكذب