الصفحه ٢٥ :
قوله : (ثُمَ (١) يَتُوبُ اللهُ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عَلى
مَنْ يَشاءُ) فى براءة ؛ ولو جزم ويعلم
الصفحه ٣٥ : » ، وقال لى هذا الشيخ : لو حفظت الأثر فيه لقرأت به
، وهو جيد فى المعنى (٢).
وقوله : (فَلَوْ لا أُلْقِيَ
الصفحه ٤١ : : حدثنى أبو شعيب عن منصور ابن
المعتمر عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير فى قوله : (فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٥٩ : : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ
آمَنُوا) (١١)
يريد : ولىّ
الذين آمنوا ، وكذلك هى فى قراءة عبد
الصفحه ٦٠ : فى هذا كمن هو خالد فى النار؟ ولكنه
فيه ذلك المعنى فبنى عليه.
وقوله : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ
الصفحه ٦٢ : المسلمون إذا نزلت الآية فيها القتال. وذكره شق عليهم
وتواقعوا أن تنسخ ، فذلك قوله : (لَوْ لا نُزِّلَتْ
الصفحه ٧١ :
(١) قراءة أصحاب عبد الله ، ورأيتها فى مصحف عبد الله
منقوطة بالثاء ، وقراءة الناس : (فَتَبَيَّنُوا
الصفحه ٧٩ : تر
، فرجع إلى الواحد ، وأول كلامه اثنان ، قال : وأنشدنى آخر :
خليلىّ قوما
فى عطالة فانظرا
الصفحه ٨٠ :
فى البلاد ، فكسر القاف (١) فإنه كالوعيد. أي : اذهبوا فى البلاد فجيئوا واذهبوا.
وقوله : (إِنَّ
الصفحه ١٠٧ : ، وفيه معنى ما. ألا ترى أنّك تقول : غرّقوا
لنوح ولما صنع بنوح ، والمعنى واحد.
وقوله : (وَلَقَدْ
الصفحه ١١٣ : فسّرهم وقد كانوا
اجتمعوا فى قوله : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ) (٢) فسرهم بتفسير الناس
الصفحه ١١٤ : وذا ، وهى فى مصاحف أهل
الشام : والحبّ ذا (٣) العصف ، ولم نسمع بها قارئا ، كما أن فى بعض مصاحف أهل
الصفحه ١٤٩ : آمنتم ، ثم قال عزوجل : (إِنْ كُنْتُمْ
خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي) (١) فلا تتخذوهم أولياء.
وقوله
الصفحه ١٩٨ : الآية ، ومثله : (وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخالِقِينَ ،
اللهَ رَبَّكُمْ) (٢) [١١١ / ا] فى هذين الموضعين
الصفحه ٢٠٣ : / ا](فَعَّالٌ لِما
يُرِيدُ) (٣)» وكما قال فى قراءة عبد الله : (وهذا بعلي شيخاً) (٤) ولو كان (لَوَّاحَةٌ