الصفحه ١٥٦ : هذا
الاسم المفرد الذي فيه تأويل الجزاء فأدخل له الفاء.
وقال (١) بعض المفسرين : إن الموت هو الذي
الصفحه ١٦٠ : ) (٨) ، ويجوز فى القراءة : (لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ) (٢) كأنك قلت : ليخرجن العزيز منها ذليلا
الصفحه ١٦٧ : نصرة هؤلاء ظهير.
وأما قوله : (وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) فإنه موحد فى مذهب الجميع (٥) ، كما تقول : لا
الصفحه ١٧٤ : (٣) فى مذهب الوجه ؛ [لأن بعض الوجه] (٤) يؤدّى عن بعض.
والعرب تقول :
أما والله لأسمنّك وسما لا يفارقك
الصفحه ١٧٨ : الاسم لم يظهر ، فإن قالوا : لو ترك هو والأسد ، آثروا
الرفع فى الأسد ، ويجوز فى هذا ما يجوز فى هذا إلا أن
الصفحه ١٨٦ :
لأن أول الكلام (١) فيه كالنهى إذ ذكر : «والّذين هم لفروجهم حافظون» (٢٩)
يقول : فلا يلامون
الصفحه ١٨٧ : ) (١).
أي : أرسلناه بالإنذار.
(أن) : فى موضع نصب ؛ لأنك أسقطت منها الخافض. ولو كانت إنا أرسلنا نوحا إلى قومه
الصفحه ١٨٩ : : رجل
حسّان جمّال بالتشديد. وحسان جمال بالتخفيف فى كثير من أشباهه.
وقوله : (وَلا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلا
الصفحه ٢٠٤ : أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا
مَلائِكَةً) (٣١) ، أي : فمن يطيق الملائكة؟ ثم قال : (وَما جَعَلْنا
عِدَّتَهُمْ) فى
الصفحه ٢٤٤ : ء قال] (٣) : وحدثنى بعض المشيخة عن ليث عن ابن أبى نجيح أنه قال :
فى صورة عمّ فى صورة أب ، فى صورة بعض
الصفحه ٢٥٢ : تقول
: وقع فى بنات طبق ، إذا وقع فى الأمر الشديد (٢) ، فقد قرأ هؤلاء : (لَتَرْكَبُنَّ) واختلفوا فى
الصفحه ٢٦٧ : ، وتقضيت يريدون : تقضضت من : تقضّض [البازي ،] (١) وخرجت أتلعّى : ألتمس اللّعاع أرعاه. والعرب تبدل فى
المشدد
الصفحه ٢٧٣ : ، وحلوت [فى صدرى] (٣) والمعنى : تحلى بالعين إذا ما تجهره ، ونصب الابتغاء من
جهتين : من أن تجعل فيها نية
الصفحه ٣١٧ : ..................................... ٤٣
/ ١
قوله تعالى : «كالمهل تغلى» والقراءات فى «تغلى»............................. ٤٣ / ٤
قوله
الصفحه ٢٤ :
وقوله : (وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا [وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ]) (١) (٢٦).
يكون الذين فى