الصفحه ٢٦٤ :
تكون : (ما) وما بعدها فى (١) معنى مصدر ، كقوله : (وَالسَّماءِ وَما
بَناها) (٢) ، (وَنَفْسٍ وَما
الصفحه ٢٦٥ :
أخرى. ألا ترى أنه فسر اقتحام العقبة بشيئين ، فقال : (فَكُّ رَقَبَةٍ ، أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ
الصفحه ٢٩٩ : يقول : تحرّش بين الناس ، وتوقد بينهم العداوة.
وقوله جل وعز :
(فِي جِيدِها) : فى عنقها (حَبْلٌ مِنْ
الصفحه ٦ :
وقوله : (يُنادَوْنَ لَمَقْتُ اللهِ) (١٠).
المعنى فيه :
ينادون أنّ مقت الله إياكم أكبر من مقتكم
الصفحه ١٠ : (٣) المسألة الأولى توقّع عليهم «أدخلوا».
وقوله : (إِنَّا كُلٌّ فِيها) (٤٨).
رفعت (٤) (كلّ) بفيها ، ولم
الصفحه ٢٦ :
ضَعِيفاً) (٢) يراد به : كل الناس ، ولذلك جاز فيه الاستثناء وهو
موحّد فى اللفظ كقول الله (إِنَّ الْإِنْسانَ
الصفحه ٤٧ :
وقوله : (وَإِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها) (٣٢) ترفع الساعة وهو
الصفحه ٤٨ :
قرأها (١) يحيى بن وثاب (غشوة) (٢) بفتح الغين ، ولا يلحق (٣) فيها ألفا ، وقرأها الناس (غشاوة
الصفحه ٧٦ :
ثم قالوا (١) : (ذلك رجع بعيد) (٣). جحدوه أصلا [و] (٢) قوله : (بعيد) كما تقول للرجل يخطىء فى
الصفحه ٨٦ : راجع رجوعه حسنت فيه : راغ ويروغ (٦).
وقوله : (وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ) (٢٨).
إذا كبر ، وكان
الصفحه ٩٢ :
إليه (٦) :
[٥٧ / ا] وقوله
عزوجل : (وَما أَلَتْناهُمْ) (٢١) :
الألت : النقص
، وفيه لغة أخرى : (وما
الصفحه ١٠١ : فَهُوَ يَرى) (٣٥) حاله فى الآخرة ، ثم قال : (أَمْ (١) لَمْ يُنَبَّأْ) (٣٦) المعنى : ألم.
(وَإِبْراهِيمَ
الصفحه ١١٠ :
يقول : أكفاركم
يأهل مكة خير من هؤلاء الذين أصابهم العذاب أم لكم براءة فى الزبر؟ يقول : أم
عندكم
الصفحه ١٢٧ : بواسعة ولا كريمة.
وقوله : (إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ
مُتْرَفِينَ) (٤٥).
متنعمين فى
الدنيا
الصفحه ١٥٢ : : تصعّر ، وتصاعر فى حروف قد أنبأتك بها فى
تآخى (٤) : فعلت ، وفاعلت.
وقوله : (وَلا يَقْتُلْنَ