الصفحه ١٠٢ : لأن البناء على جزم
اللام التي مع الألف فى ـ الأولى (٢) والعرب تقول : قم لآن ، وقم الآن ، وصم الاثنين
الصفحه ١٣٢ : ) (٣) على (١) كل شىء (٢) علما.
وقوله : (وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ
مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ) (٧) مملكين
الصفحه ١٥٥ : ، ولا يضيفونها ، وهى فى قراءة عبد
الله : أنتم أنصار الله.
[١٩٨ / ب] ومن سورة الجمعة
بسم الله
الرحمن
الصفحه ٢١٩ :
: (عالِيَهُمْ) بإرسال الياء ، وهى فى قراءة عبد الله : «عاليتهم ثياب
سندس» بالتاء. وهى حجة لمن أرسل الياء وسكنها
الصفحه ٢٣٦ : .
(فِي صُحُفٍ
مُكَرَّمَةٍ) (١٣).
لأنها نزلت من
اللوح (٨) المحفوظ مرفوعة عند ربك هنالك مطهرة ، لا يمسها
الصفحه ٢٣ :
أختنا فاستعن بهذه النفقة على ما ينوبك ، فلم يقبلها ، وأنزل الله فى ذلك :
قل لهم (١) لا أسألكم على
الصفحه ٥٠ :
وأريتم فهى (١) فى قراءة عبد الله بالكاف ، حتى إن فى قراءته : «أريتك
الذى يكذّب بالدين
الصفحه ٥٢ :
ومثله فى الكلام : أعوذ بالله منك ، وسقيا لفلان ، كأنه قال : وسقى الله
فلانا ، وجئت لأكرمك وزيارة
الصفحه ٦٦ : عن الكلبي عن أبى صالح
عن ابن عباس قال : البور فى لغة أزد عمان : الفاسد ، وكنتم قوما بورا ، قوما
الصفحه ٧٣ : ء مجتمعون
على الجيم ؛ نزلت خاصة (٣) فى (٤) سلمان ، وكانوا نالوا منه (٥).
وقوله : (فَكَرِهْتُمُوهُ) (١٢
الصفحه ١٣٥ :
وقوله : (وَلا يَكُونُوا) (١) (١٦).
فى موضع نصب ،
معناه : ألم يأن لهم أن تخشع قلوبهم ، وألا
الصفحه ١٤٧ :
من الرفع. ألا ترى الصفة الآخرة تتقدم قبل الأولى ، إلّا أنك تقول : هذا
أخوك فى يده درهم قابضا عليه
الصفحه ١٦٩ : فرجها. والفرج هاهنا : جيب درعها ، وذكر :
أن جبريل ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نفخ فى جيبها ، وكل ما كان فى
الصفحه ١٧٦ :
يظهر القول جازت «أن» وسقوطها ، كما قال الله : (يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
الصفحه ١٩٩ : فى وجه التذكير ، قال الشاعر :
فلو رفع
السماء إليه قوما
لحقنا
بالنجوم مع السحاب