الصفحه ١٣٩ :
(يظاهرون) يرفعان الياء ، ويثبتان الألف ، ولا يشددان ، ولا يجوز فيه
التشديد إذا قلت : (يظاهرون
الصفحه ١٤٥ :
ثم قال : كى لا
يكون ذلك الفيء دولة بين الأغنياء ـ الرؤساء ـ يعمل به كما كان (١) يعمل فى الجاهلية
الصفحه ١٥١ :
فاستحلفها رسول
الله صلّى الله عليه : ما أخرجك إلينا إلا الحرص على الإسلام (١) والرغبة فيه
الصفحه ٢٠٧ : صلة يراد به
الطرح ؛ لأن هذا الوجاز لم يعرف خبر فيه جحد من خبر لا جحد فيه. ولكن القرآن جاء
بالرد على
الصفحه ٢٥٣ :
وقوله جل وعز :
(قُتِلَ أَصْحابُ
الْأُخْدُودِ) (٤).
يقال فى
التفسير : إن جواب القسم فى قوله
الصفحه ٤٤ : كريم كما زعمت. ولست كذلك.
وقوله : (فِي مَقامٍ أَمِينٍ) (٥١).
قرأها الحسن
والأعمش وعاصم : (مقام
الصفحه ٦٩ :
وقوله : (تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً) (٢٩). فى الصلاة.
وقوله : (سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ). (٢٩
الصفحه ٧٠ : أَعْمالُكُمْ) (٢).
معناه : لا
تحبط وفيه الجزم والرفع إذا وضعت (لا) مكان (أن) ، وقد فسر فى غير موضع ، وهى فى
الصفحه ٨٧ : لباخل
يريد : بخيل ،
فجعله باخل ؛ لأنه لم يبخل بعد.
وقوله : (فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي
الصفحه ١٣٧ : النبيّة مصدرا فنسبت (٢) إلى النبي صلىاللهعليهوسلم.
والعرب تقول :
فعل ذلك (٣) فى غلوميته ، وفى غلومته
الصفحه ١٩١ :
وقد اجتمع
القراء على كسر «إنا» فى قوله : (فَقالُوا إِنَّا
سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً) ، واختلفوا
الصفحه ١٩٢ :
وكذلك يضمر (١) فى الموضع الذي لا يحسن فيه آمنّا ، ويحسن : صدقنا ،
وألهمنا ، وشهدنا ، ويقوّى النصب
الصفحه ٢١٤ : .
وقوله تبارك
وتعالى : (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ) (٣).
وإلى السبيل ،
وللسبيل. كل ذلك جائز فى كلام
الصفحه ٦١ : ) (١٨).
(أن) مفتوحة فى
القراءة كلها. حدثنا الفراء قال : وحدثنى أبو جعفر الرؤاسى قال : قلت لأبى عمرو بن
الصفحه ٧٤ :
وقوله : (أَنْ هَداكُمْ) (١٧) ، وفى قراءة عبد الله : إذ هداكم.
ف (أن) فى موضع
نصب لا بوقع الفعل