الصفحه ٩٩ : .
__________________
(١) كذا فى الأصول. وفى اللسان (أون) نقلا عن الكسائي ، وفيه (أين) نقلا عن
الفراء : «أوان» وكأن ما هنا إن صح
الصفحه ٣٨٣ : ؛ لأنها لو وجّهت على ذلك على صحّة لكانت
فيها الباء ؛ كما تقول : يقذفون بالحجارة ، ولا نقول يقذفون الحجارة
الصفحه ٣٨٦ : ذلك على
غير صحّة.
قال الشاعر :
هل الله من
سرو العلاة مريحنى
ولمّا
تقسّمنى
الصفحه ٥٩ :
أصلهنّ واحدا. وجاء فى الحديث عن النبي صلىاللهعليهوسلم : إن عمّ الرجل صنو أبيه.
ثم قال
الصفحه ١٦ : الحديث فى
يوم بدر أنه سمع صوت يقول : أقدم حيزوم وحيزوم فرس جبريل عليهالسلام
، وقد جعل هذا زجرا والمعروف
الصفحه ٢١ :
إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ) [٧٠] أي إلى الطعام. وذلك أنها كانت
__________________
(١) إيه : طلب للحديث. واكتل
الصفحه ٥٨ :
وليث الكتيبة
فى المزدحم (٢)
فعطف بالواو
وهو يريد واحدا. ومثله فى الكلام : أتانا هذا الحديث عن
الصفحه ٩٣ : لأبى ذؤيب الهزلى. والبيت فى الحديث عن مشتار العسل. يقول :
إنه اجتلى النحل بالأيام وهو الدخان أي أبرزها
الصفحه ١٠٥ : الآية (فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ).
(٥) الحديث عن (سبحانه).
(٦) فى الآيتين ٢٣ ، ٧٩ سورة يوسف.
(٧) فى
الصفحه ١٢١ : الموضع السابق
(٦) هو هو ذو الرمة ، وإيه استزادة فى الحديث وأصلها التنوين. ولذلك يقول
الفراء : «فيما نون
الصفحه ١٣٦ : كانت تطلع
__________________
(١) أي فقال الله فى الحديث عن قولهم. أو فقال بعضهم. وقد يكون الأولى
الصفحه ١٤٠ : فقال : نحن رءوس مضر وأشرافها ، وليس كذلك. وهو عيينة ابن حصن. وقد ذكرنا (١) حديثه فى سورة الأنعام
الصفحه ١٥٦ : .
(٥) يعزى إلى حسان.
(٦) سبق هذا البيت فى سورة يوسف.
(٧) هذا البيت من معلقته. وهو فى الحديث عن فرسه فى
الصفحه ١٧٨ : .
__________________
(١) الرتة : حبسة فى اللسان.
(٢) يريد أن فيه وصف هارون والحديث المنسوب إليه. وهو فى اصطلاح البصريين
هنا
الصفحه ٢٢٩ : المرسل ، والنبي : المحدّث (٢) الذي لم يرسل.
وقوله (إِلَّا إِذا تَمَنَّى) التمنّى : التلاوة ، وحديث