الصفحه ٨ : بمنزلة لا بدّ أنّك قائم ولا
محالة أنّك ذاهب ، فجرت على ذلك ، وكثر استعمالهم إيّاها ، حتّى صارت بمنزلة
الصفحه ١١ : الرأى لكان صوابا. أنشدنى بعضهم
:
أضحى لخالى
شبهى بادى بدى
وصار للفحل
لسانى ويدى
الصفحه ٣٠ : :
ولو أنّ قومى
لم يكونوا أعزّة
لبعد لقد
لاقيت لا بدّ مصرعا (٥)
أدخلها فى (بعد
الصفحه ١٠٤ : ، كأنك قلت : ما
يكن بكم من نعمة فمن الله ؛ لأن الجزاء لا بدّ له من فعل مجزوم ، إن ظهر فهو جزم
وإن لم يظهر
الصفحه ١٤٤ : الوصل : «لكنا» بدون ألف وهم الباقون.
الصفحه ٢٧٧ : يدك باسطها لأن الفعل منك على اليد واقع فلا بدّ من عودة ذكر الذي
فى أول الكلام. ولو كانت فظلت أعناقهم
الصفحه ٣٣٠ : ، فلا بدّ من التّأنيث ؛ كقولك : مررت
بامرأة ، فتقول : أيّة ، ومررت برجلين فتقول أيّين :
سورة السجدة
الصفحه ٣٣٨ : قالوا : أضربك إذا ؛ ألا ترى
أنهم يقولون : أظنّك قائما ، فيعملون الظنّ إذا بدءوا به / ١٤٧ ب وإذا وقع بين
الصفحه ٣٥٢ :
والشيب كان
هو البديء الأوّل (٦)
فرفع فى (كان)
ونصب فى (ليت) ويجوز النصب فى كلّ ألف ولام ، وفى
الصفحه ٣٨٦ :
أيسلمني بنو البدء اللقاح
وعلى هذه الرواية لا شاهد فى البيت
(٥) ورد هذا البيت فى كتاب سيبويه
الصفحه ٤٠٤ : : عجبت من دعاء
الخير الناس ، لأنك إذا أظهرت الآخر مرفوعا فإنما رفعه بنيّة أن فعل أو أن يفعل ،
فلا بدّ من
الصفحه ٤١٣ : أنه لا بدّ لقوله (بَدا لَهُمْ) من مرفوع مضمر فهو فى المعنى يكون رفعا ونصبا. والعرب
تنشد بيت امرئ القيس
الصفحه ٤١٥ : للخصم
ذى التعدّى
كوّحته منك
بدون الجهد (١)
ومعناه الذي
إذا تعدى كوّحته
الصفحه ٤٠١ : حسنا. ومعنى التشديد أنّ محرابه كان يحرسه ثلاثة وثلاثون ألفا.
وقوله : (وَآتَيْناهُ الْحِكْمَةَ
الصفحه ٥ : (كان) في الآية فى حكم المزيدة ، فكأن فعل
الشرط (يريد) فهو مضارع كالجواب فقد توافقا من هذه الجهة.