الصفحه ١٠٧ :
الهوان فى مثل هذا المعنى من بنى (١) إنسان قال قال (٢) لبعير له ما به بأس غير هوانه ، يقول : إنه
الصفحه ١١٧ : ءن) بمنزلة قوله (وَكَذلِكَ نُرِي (١) إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ) نريه
الصفحه ١٤٢ : ء الفعل بعدهن ، فاجمع ووحّد.
من التوحيد
قوله (وَكُلُّهُمْ آتِيهِ (٢) يَوْمَ الْقِيامَةِ فَرْداً) ومن
الصفحه ١٥٤ : معناهما إلّا بجحد ظاهر أو مضمر. فأما الظاهر فقد تراه فى القرآن (وَلا يَزالُونَ (٢) مُخْتَلِفِينَ)(وَلا
الصفحه ٢١٢ : المدنىّ عن أبى الحويرث رفعه إلى عائشة
أنها قرأت (٥) (حطب) كذلك. وبإسناد لابن أبى يحيى عن ابن عباس أنه قرأ
الصفحه ٢١٥ : من هول ذلك اليوم وفزعه.
ولو قيل (سكرى) على أن الجمع يقع عليه (٤) التأنيث فيكون كالواحدة كان وجها
الصفحه ٢٢٧ : .
وقوله : (الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ
بِغَيْرِ حَقٍ) [٤٠] يقول لم يخرجوا إلّا بقولهم : لا إله
الصفحه ٢٩٦ : (قالوا). وقوله : (لَنُبَيِّتَنَّهُ) التاء والنون والياء كلّ قد قرىء به فمن قال (تَقاسَمُوا) فجعل
الصفحه ٣١٨ : منزلا وأثويته منزلا.
وقولوا : (وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ) [٦٠] نزلت فى مؤمنى أهل مكّة ، لمّا أمروا
الصفحه ٣٣٣ : تهدهم القرون الهالكة. وفى قراءة عبد
الله فى سورة طه (أولم يهد لهم من أهلكنا) وقد يكون (كم) فى موضع نصب
الصفحه ٤٨ :
قَرْيَةً
أَفْسَدُوها) إلى قوله (وَكَذلِكَ يَفْعَلُونَ) انقطع كلامها عند قوله (أَذِلَّةً) ثم قال
الصفحه ١٦٦ : .
وقوله (جَنِيًّا) الجنيّ والمجنىّ واحد وهو مفعول به.
وقوله : (وَقَرِّي عَيْناً) [٢٦] جاء فى التفسير
الصفحه ٢١٣ : ] أي فى القرآن.
وقوله : (يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ) [١٠٨] وجه الكلام (فتح أنّ (٨)) لأن (يُوحى
الصفحه ٢٨٤ :
والسّجال تبترد (١)
من ذلك.
وقوله : نزّل
به الرّوح الأمين [١٩٣] كذا قرأها القراء. وقرأها الأعمش
الصفحه ٢٩٧ : : (قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ) على هلاك من هلك (وَسَلامٌ عَلى
عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) (آللهُ خَيْرٌ أَمَّا