الصفحه ١٧٥ :
وقوله : (لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها بِقَبَسٍ) القبس مثل النار فى طرف العود أو فى القصبة. وقوله
الصفحه ١٨٢ : يكونان إلا مقصورين
وقد قرىء (١) بهما :
وقوله : (يَوْمُ الزِّينَةِ) [٥٩] ذكر أنه جعل موعدهم يوم عيد
الصفحه ٢٤٣ :
وقوله : (سِخْرِيًّا) (١١٠) و (سخريّا). وقد قرىء (١) بهما جميعا. والضمّ أجود. قال الذين كسروا ما
الصفحه ٢٥٠ : . ولا تنظر إليها يهوديّة ولا نصرانيّة.
ورخّص أن يرى
ذلك من لم يكن له فى النساء أرب ، مثل الشيخ الكبير
الصفحه ٢٧٨ :
وقوله : (أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
كَرِيمٍ) [٧] يقول : حسن ، يقال : هو كما تقول للنخلة
الصفحه ٢٩٢ :
إلىّ وإنه من سليمان. ويكون فى قراءة أبىّ أن تجعل (أن) التي فى بسم الله
الرحمن الرحيم هى (أن) التي
الصفحه ٣٢٩ : (نِعَمَهُ) واحدة (١). قال ابن عباس : ولو كانت (نعمه) (٢) لكانت نعمة دون نعمة أو قال نعمة فوق نعمة ، الشكّ من
الصفحه ٣٥٧ : فتركت همزها. ولو جاء فى القراءة : من ساته فتجعل (ساة)
حرفا واحدا فتخفضه بمن. قال الفراء : وكذلك حدّثنى
الصفحه ٤١٣ :
ويبيّن ذلك
قوله : (ثُمَّ بَدا لَهُمْ (١) مِنْ
بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ) ألا ترى
الصفحه ٣ : ) [١].
رفعت الكتاب
بالهجاء الذي قبله ، كأنك قلت : حروف الهجاء هذا القرآن. وإن شئت أضمرت له ما
يرفعه ؛ كأنك قلت
الصفحه ٨٥ : بالدلالات لا بالحركات.
قال الشاعر :
أيطمع فينا
من أراق دماءنا
ولولاك لم
يعرض
الصفحه ١٠١ :
فلو كان على
كلمة واحدة كان خطأ ؛ لأن المتعيّب من صلة القائل فأخّره ونوى كلامين فجاز ذلك.
وقال
الصفحه ٢٧٣ : كافيا لك ، تريد : أقلّ من هذا كان كافيا لك ، وتجعل (وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ) كان الوسط من ذلك قواما. والقوام
الصفحه ٣٦٠ : يريد : صدقه
ظنّه عليهم كما تقول صدقك ظنّك والظنّ يخطىء ويصيب.
وقوله : (وَما كانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ
الصفحه ٤٢١ :
صوابا ؛ كما قال (هذا رَحْمَةٌ (١) مِنْ رَبِّي) ومثله كثير فى القرآن. وكذلك قوله : (قَدْ قالَهَا