الصفحه ١٩٧ : . وكلّ ما كان فى القرآن مثله
فهو مرفوع إذا كان بعده رافع ؛ مثل قوله (فَسَتَعْلَمُونَ (١) مَنْ هُوَ فِي
الصفحه ٢١٩ : : ديننا
خير من دينكم ؛ لأنّا سبقناكم. فقال المسلمون : بل ديننا خير من دينكم. لأنّا
آمنّا بنبيّنا والقرآن
الصفحه ٣٧ :
القرى والكنائس
ومنه قول الأعشى
:
وتشرق بالقول
الذي قد أذعته
كما شرقت
الصفحه ١٣٠ :
وقوله : (كانَ يَؤُساً) [٨٣] إذا تركت الهمزة من قوله (يؤوسا) فإن العرب تقول
يوسا ويووسا تجمعون
الصفحه ٢٤٤ : بخبر سوى الصلة. فيقال : رجل يقوم أعجب
إلىّ من رجل لا يقوم : فقبح إذ كنت كالمنتظر للخبر بعد الصلة. ١٢٦
الصفحه ٢٤٨ :
فيذكر قصة عائشة لتشيع الفاحشة. وفى قراءة عبد الله (إذ تتلقّونه) وقرأت
عائشة (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ
الصفحه ٢٩١ : لأنها كانت
قارئة قد قرأت الكتاب قبل أن تخرج إلى ملئها.
وقوله : (إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ
الصفحه ٢٨ :
وقوله : (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ) [١٠٦] فالزفير أوّل نهيق الحمار وشبهه ، والشهيق من
آخره
الصفحه ٣٥ : ، فأمّا فى القرآن فلا يجوز لمخالفة الكتاب. أنشدنى أبو
الجرّاح :
لعرض من
الأعراض يمسى حمامه
الصفحه ١١٣ :
الغزل من الصوف فتبرمه ثم تأمر جارية لها بنقضه. ويقال : إنها ريطة (تَتَّخِذُونَ أَيْمانَكُمْ
الصفحه ٢٣١ : ، فأمروا أن تكون
صلاتهم بركوع قبل السجود.
وقوله : (فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) [٧٨] من ضيق.
وقوله
الصفحه ٣٧٣ :
جعلنا فى أيمانهم أغلالا فهى إلى الأذقان) فكفت الأيمان من ذكر الأعناق فى حرف عبد
الله ، وكفت الأعناق من
الصفحه ٩٢ : فسمّوا المقتسمين لأنهم اقتسموا طرق مكّة.
وقوله : (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ) [٩١] يقول
الصفحه ٣١٥ :
وقوله : (إِنَّما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
أَوْثاناً وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً) [١٧] (إنّما) فى
الصفحه ٣٢٣ : الكرس ، وهو الأبوال والأبعار
(٢) ش ، ب : «من المغرب»
(٣) هو حفص.
(٤) هذا يتكرر فى القرآن وجاء فى