الصفحه ٩١ : عباس قال : بسم الله الرّحمن الرّحيم آية من الحمد.
وكان حمزة يعدّها آية وآتيناك (الْقُرْآنَ
الْعَظِيمَ
الصفحه ١١٤ : (إِنَّ رَبَّكَ مِنْ
بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) بعد الفعلة (١).
وقوله : (قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً
الصفحه ١٣٢ : ) [١٠٤] من هاهنا وهاهنا وكلّ جانب.
وقوله : (وَقُرْآناً فَرَقْناهُ) [١٠٦] نصبت القرآن بأرسلناك أي ما
الصفحه ٣٩٦ : (ص ، وَالْقُرْآنِ) [١] جزمها القراء ، إلّا الحسن فإنه خفضها بلا نون
لاجتماع السّاكنين.
كانت بمنزلة من
قرأ
الصفحه ٣١ :
فِيهِ) بقول : اتّبعوا فى دنياهم ما عوّدوا من النعيم وإيثار
اللذّات على أمر الآخرة. ويقال
الصفحه ٣٠١ : عن جحش بن زياد الضبىّ عن
تميم بن حذلم قال : قرأت على عبد الله بن مسعود (وكلّ آتوه داخرين) بتطويل
الصفحه ١٢٥ : عمّار الدهنىّ عن سعيد بن جبير قال
: كل تسبيح فى القرآن فهو صلاة ، وكلّ سلطان حجّة ، هذا لقوله (وَإِنْ
الصفحه ٢٨٥ :
قال الفراء :
وجاء عن الحسن (الشياطون) وكأنه من غلط الشيخ ظنّ أنه بمنزلة المسلمين والمسلمون
الصفحه ٣٠٠ : .
وقوله : (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى
بَنِي إِسْرائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
الصفحه ٣٥٢ :
لجاز ؛ كما قرأت القراء (عالِيَهُمْ (١) ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ) و (خضر) (٢) وقرءوا (فِي لَوْحٍ
الصفحه ١٧١ : الْإِنْسانُ) [٦٧] وهى فى قراءة أبىّ (يتذكّر) وقد قرأت القراء (يَذْكُرُ) عاصم وغيره (٢).
وقوله : (خَيْرٌ
الصفحه ٣٣٩ : كلّ القرآن وكان يحيى بن وثّاب يرفع بعضا
ويكسر بعضا. وهما لغتان : الضم فى قيس. والحسن وأهل الحجاز يقر
الصفحه ٣٥٩ : .
وقوله : (وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ) قال الفراء ذكروا أنه السّمر واحدته سمرة.
وقوله : (وَهَلْ
الصفحه ٢١٦ :
والحال تنصب فى معرفة الأسماء ونكرتها. كما تقول : هل من رجل يضرب مجرّدا.
فهذا حال وليس بنعت
الصفحه ٣٨٤ : شقيق : قرأت عند شريح (بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ) فقال : إن الله لا يعجب من شىء ، إنها يعجب من لا يعلم