الصفحه ٣٩٣ : حجّتك فدحضت. وهو فى الأصل أن يزلق
الرّجل.
وقوله : (مِنْ يَقْطِينٍ) [١٤٦] قيل عند ابن عباس : هو ورق
الصفحه ٤٢٠ : ) و (مُوهِنُ (٣) كَيْدِ
الْكافِرِينَ) و (مُوهِنُ كَيْدِ
الْكافِرِينَ) وللإضافة معنى مضىّ من الفعل. فإذا رأيت
الصفحه ٤٢٤ : ء الشاهد فى كتاب سيبويه ١ / ٧٧ منسوبا إلى رجل من بجيلة أو خثعم :
وجاء فى الخزانة ٢ / ٣٦٨ وذكر صاحبها
الصفحه ١٠ : بوجهه
إلى الله ولله. وجاء فى التفسير : وأخبتوا فرقا (٥) من الله فمن يشاكل معنى اللام ومعنى إلى إذا أردت
الصفحه ٤٦ : : (إِنِّي أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ) [٤٣]
هو من كلام
العرب : أن يقول الرجل : إنى أخرج إلى مكّة وغير ذلك ، فعلم
الصفحه ٤٩ : (نَكْتَلْ) كلاهما صواب من قال (نَكْتَلْ) جعله معهم فى الكيل. ومن قال (يكتل) يصيبه كيل لنفسه
فجعل الفعل له
الصفحه ١٣٣ : : يخوفكم أولياءه.
وقوله : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا
لِآبائِهِمْ) معناه ولا لأسلافهم : آبائهم وآبا
الصفحه ١٥٨ :
وقوله : (فَأَتْبَعَ سَبَباً) [٨٥] قرئت (فأتبع (١)) و (اتّبع (٢)) وأتبع أحسن من اتّبع ، لأن اتّبعت
الصفحه ١٥٩ : السّماء (٧) الدّنيا بزينة الكواكب) فخفض الكواكب ترجمة عن (٨) الزينة.
وقوله : (لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ
الصفحه ١٦١ : الصيغة «خفت» من
الخفة رويت عن عثمان رضى الله عنه.
(٦) ا : «رحمهالله».
(٧) وهى قراءة أبى عمرو
الصفحه ٢٣٢ : : (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ
سَيْناءَ) [٢٠] وهى شجرة الزيتون (تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) وقرأ الحسن (تنبت بالدهن
الصفحه ٢٤١ : وصرف سواء.
وقوله : (وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً
لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ) [٩١] إذا جواب لكلام مضمر
الصفحه ٢٨٣ :
القمقام :
تذبّ منها
كلّ حيزبون
مانعة لغبرها
زبون (١)
وقوله
الصفحه ٣٥٠ : عبّاس : لا يجاورونك فيها إلا يسيرا ، حتّي يهلكوا. وقد يجوز
أن تجعل القلّة من صفتهم صفة الملعونين ، كأنك
الصفحه ٤١٩ : وربحا
، وسلم سلما وسلما وسلامة. فسالم من صفة الرّجل ، وسلم مصدر لذلك. والله أعلم.
حدّثنا أبو
العبّاس