الصفحه ١٤٣ : .
قال الشاعر :
كلا عقبيه قد
تشعّب رأسها
من الضرب فى
جنبى ثفال مباشر
الصفحه ١٤٥ : الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِ) [٤٤] رفع (٨) من نعت (الْوَلايَةُ) وفى قراءة أبىّ (هنالك
الصفحه ١٦٠ : عَلَيْهِ)] : قرأ حمزة والأعمش (قال أتوني) (مقصورة) قنصبا (٣) القطر بها وجعلاها (٤) (من (٥) جيئونى) و (آتوني
الصفحه ١٧٧ : رَبَّكَ مِنْ
بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) يذهب إلى الفعلة.
وقوله : (وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى) [١٧
الصفحه ١٩٠ : قرئتا كان وجها : ومثله ممّا قد
قرئ به (إلّا من (٤) اغترف غرفة بيده) و (غرفة). والغرفة : المغروف
الصفحه ١٩٤ :
صفة نصبت (١) ما بعدها فأنّ من ذلك.
وقوله : (وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها) [١١٩]. نصب أيضا. ومن
الصفحه ٢١٠ : : (أَحْصَنَتْ فَرْجَها) [٩١] ذكر المفسّرون أنه جيب درعها (٥) ومنه نفخ فيها.
وقوله : (وَجَعَلْناها وَابْنَها
الصفحه ٢١٤ : الرضاع لا يكون إلا من الإناث
فيكون مثل قولك : طامث (٨) وحائض. ولو قيل فى التي معها صبى : مرضعة كان صوابا
الصفحه ٢٤٧ : ) فى
الآيتين مرفوعتان (٤) بما بعدهما من أنّ وأنّ. ولو نصبتهما على وقوع الفعل
كان صوابا : كأنك قلت
الصفحه ٢٨١ : . ورويت هذه القراءة عن ابن عباس وأبى حيوة.
(٢) والمعنى هنا المرتفع من الأرض أو من كل فج أو كل طريق
الصفحه ٣١٤ : ) [٢] (يتركوا) (١) يقع فيها لام الخفض ، فإذا نزعتها منها كانت منصوبة.
وقلّما يقولون : تركتك أن تذهب ، إنما
الصفحه ٣٣٠ : أَرْضٍ) اجتزأ بتأنيث الأرض من أن يظهر فى أيّ تأنيثا آخر ، ومن
أنّث قال قد اجتزءوا بأيّ دون ما أضيف إليه
الصفحه ٣٥٦ : : النحاس.
وقوله : (يَعْمَلُونَ لَهُ ما يَشاءُ مِنْ
مَحارِيبَ وَتَماثِيلَ) [١٣] ذكر أنها صور الملائكة
الصفحه ٣٧٠ : ) [٣٧] يعنى محمدا صلىاللهعليهوسلم. وذكر الشيب.
وقوله : (أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ) [٤٠
الصفحه ٣٨٦ : ذلك على
غير صحّة.
قال الشاعر :
هل الله من
سرو العلاة مريحنى
ولمّا
تقسّمنى