الصفحه ٢٥٨ : دعوا أن يقولوا سمعنا.
وهو أدب من الله. كذا جاء التفسير.
وقوله : (فَإِنْ تَوَلَّوْا) [٥٤] واجه القوم
الصفحه ٢٥٩ : جائزة (٤) فمن قال (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً) فكأنه جعل سبيل الخوف أمنا. ومن
الصفحه ٢٧٠ : تغلب الملوحة
العذوبة.
وقوله : (وَحِجْراً مَحْجُوراً) (من ذلك (٢) أي) حراما محرّما أن يغلب أحدهما
الصفحه ٣٣٧ : إقامة لكم (فَارْجِعُوا).
كلّ القراء
الذين نعرف على تسكين الواو من (عَوْرَةٌ) وذكر عن بعض القراء أنه
الصفحه ٣٩٠ : والله أعلم ـ أنه لم
يستشره فى أمر الله ، ولكنه قال : فانظر ما ترينى من صبرك أو جزعك ، فقال (سَتَجِدُنِي
الصفحه ٣٩٢ : : أن يضمّ أحدهما إلى صاحبه إذا كان أشهر منه اسما ؛ كقول الشاعر (٢) :
جزانى
الزّهدمان جزاء سو
الصفحه ٤٠٧ :
فهو صواب ؛ مثل : الجوار (١) والمناد (٢). وأشباه ذاك. وقد يكون فى قراءة عبد الله من القوّة من
الصفحه ٢٢ : (فَضَحِكَتْ) : حاضت فلم نسمعه من ثقة وقوله (يعقوب) يرفع وينصب وكان
حمزة ينوى به (٣) الخفض يريد : ومن ورا
الصفحه ٤٣ : الفعل التي تليها (٤) فقالوا (٥) :
لا بالحصور ولا فيها بسوّار
قلت : إن (لا)
أشبه بليس من (ما) ألا ترى
الصفحه ١٠٦ :
ألا ترى أنك تقول : قد جعلت لنفسك كذا وكذا ، ولا تقول : قد جعلت لك. وكلّ فعل
أو خافض ذكرته من
الصفحه ١١٨ : (٣) النُّذُرُ) ولو كنّ بالياء والواو كان صوابا. وهذا من كلام العرب.
قال الشاعر :
كفاك كفّ ما
تليق درهما
الصفحه ١٣٥ : والخمسة كان فى العدد وجهان :
أحدهما : أن
تنصبه على المصدر فتقول : لك عندى عشرة عددا. أخرجت العدد من
الصفحه ١٣٧ : ذات الشمال وقبلا ودبرا ، كلّ ذلك أي كنت بحذائه من كلّ
ناحية.
وقوله : (ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ) [١٨
الصفحه ١٣٩ : فيه معنى من المدح
والذمّ فإنك تقول (٢) فيه : أظرف به وأكرم به ، ومن الياء والواو : أطيب به
طعاما
الصفحه ١٥٢ : مئزرى (٤)
جعلها مفعلة
وهى من الياء فقلبها إلى الواو لضمّة ما قبلها ، كما قالوا : قد سور به