الصفحه ٧١ : قالوا : لا يسعنى شىء ويضيق عنك ، فلم يصلح أن تردّ (لا) على (ويضيق)
فعلم أنها منقطعة من معناها. كذلك قول
الصفحه ٨٤ : التبرئة وغيرها. تقول : لا رجل ولا من رجل يجوز
فيما يعود بذكره بعد إلّا الواو وغير الواو فى التمام ولا يجوز
الصفحه ٨٧ : أنك تقول : جاءت الريح من كلّ مكان ، فقيل : لواقح
لذلك. كما قيل : تركته فى أرض أغفال وسباسب (٢) (قال
الصفحه ٩٥ : فى كلام
العرب رفع كلّ (٥) فى هذين الحرفين ، كان فى آخره راجع من الذكر أو لم يكن
لأنه فى مذهب ما من شى
الصفحه ١٠٢ : : السعة. وسمعت العرب تقول :
سبّخى صوفك وهو شبيه بالندف ، والسّبح نحو من ذلك ، وكلّ صواب بحمد الله.
وقوله
الصفحه ١٠٨ : وضيّعت.
وقوله : (نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ) [٦٦] العرب تقول لكلّ ما كان من بطون الأنعام ومن
الصفحه ١١٥ : مثّل المشركون بحمزة يوم أحد فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : لأمثّلنّ بسبعين شيخا من قريش فأنزل الله
الصفحه ١٥١ : مفعل
مشتقّا من أفعلت فلك فيه ضمّ الميم من اسمه ومصدره. ولك أن تخرجه على أوّليته قبل
أن تزاد عليه
الصفحه ١٦٢ :
(يَرِثُنِي) من آية سوى الأولى فحسن الجزاء. وإذا رفعت كانت صلة
للولىّ : هب لى الذي يرثنى. ومثله
الصفحه ١٦٧ :
تأكلينه أكلا كثيرا (٢).
وقوله : (يا أُخْتَ هارُونَ) [٢٨] كان لها أخ يقال له هارون من خيار بنى إسرائيل
الصفحه ٢٠٦ :
وقوله : (وَهذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ) [٥٠] المبارك رفع من صفة الذكر. ولو كان نصبا على قولك
الصفحه ٢٢١ : ءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ) فالعاكف من كان من أهل مكّة. والباد من نزع إليه بحجّ
أو عمرة. وقد اجتمع (١١) القرا
الصفحه ٢٢٢ : كإخراجهم مررت برجل حسبك من رجل إلى
الفعل.
وقوله : (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ
بِظُلْمٍ) دخلت الباء فى
الصفحه ٢٤٠ : [أن] قوله : (قُلْ مَنْ رَبُ) (٧) (السَّماواتِ) مرفوع لا خفض فيه ، فجرى جوابه على مبتدأ به.
وكذلك هى
الصفحه ٢٤٥ :
وهى فى قراءة
عبد الله محذوفة الياء (الزان) مثل ما جرى فى كتاب الله كثيرا من حذف الياء من
الداع