الصفحه ٣٢١ :
مكرّ مفرّ
مقبل مدبر معا
كجلمود صخر
حطّه السيل من عل (١)
فهذا
الصفحه ٣٢٢ :
وقال الآخر :
يا من يرى
عارضا أكفكفه
بين ذراعى
وجبهة الأسد
وسمعت
الصفحه ٣٤٧ : قال : (محسنا) جعله من صفة زيد ، ومن خفضه فكأنه قال : رأيت
زيدا مع التي يحسن إليها. فإذا صارت الصلة
الصفحه ٣٤٨ :
نيرب فى الصديق
ومنّاع خير
وسبّابها
ولا من إذا
كان فى جانب
الصفحه ٣٦٤ : الْغُرُفاتِ) و (الغرفة) (٤).
وقوله : (وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَها
وَما أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ
الصفحه ٤٠٣ : منه.
قال الله (اهْدِنَا (١) الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) وقال (وَهَدَيْناهُ (٢) النَّجْدَيْنِ) وقال
الصفحه ٤٠٥ : : الخيل.
والصّافنات ـ فيما ذكر الكلبي بإسناده ـ القائمة على ثلاث قوائم وقد أقامت الأخرى
على طرف الحافر من
الصفحه ٤١٠ : فليذوقوه. وإن شئت جعلته مستأنفا ، وجعلت الكلام قبله مكتفيا ؛ كأنك
قلت : هذا فليذوقوه ، ثم قلت : منه حميم
الصفحه ٤١٢ : المعنى حكاية ، كما تقول فى الكلام
: أخبرونى أنى مسىء وأخبرونى أنك مسىء ، وهو كقوله :
رجلان من
الصفحه ٤ : (١)
وهو من الفعل :
افعوعلت.
وقوله : (وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
وَمُسْتَوْدَعَها) [٦] فمستقرّها : حيث تأوى
الصفحه ٢١ : من أميرها
فما كان إلّا
ومؤها بالحواجب (٢)
والعرب تقول :
التقينا فقلنا : سلام
الصفحه ٢٩ :
ومثله (وَإِنَ (١) مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ) وأمّا من شدّد (لمّا) فإنه ـ والله أعلم ـ أراد
الصفحه ٣٩ : بموليّ فإنه أروى منّى. قال :
أنشدنى المفضّل
:
يطوّف بي
عكبّ فى معدّ
ويطعن
الصفحه ٤٥ :
وقوله : (إِنَّا نَراكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) [٣٦] يقول : من العالمين قد أحسنت العلم. حدّثنا الفرا
الصفحه ٦٤ :
قافلا أعصامها
معناه حتى إذا
يئسوا من كل شىء ممّا يمكن إلا الذي ظهر لهم أرسلوا. فهو معنى حتى إذا