الصفحه ١٢٠ : ءِ) أوقعت عليهما نمدّ أي نمدهم جميعا ؛ أي نرزق المؤمن
والكافر من عطاء ربّك.
وقوله : (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا
الصفحه ١٢١ : . من ذلك قول العرب : سمعت طاق طاق لصوت
الضرب ، ويقولون : سمعت تغ تغ لصوت الضحك. والذين لم ينوّنوا
الصفحه ١٢٢ : بكر عنها (٣) فقال : قرأها عاصم بالضمّ. والذّلّ من الذلّة أن يتذلّل
وليس بذليل فى الخلقة ، والذّلّة
الصفحه ١٤١ : المقدار. ومثله قول الله
تبارك وتعالى (وَيُنَزِّلُ (١) مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ
بَرَدٍ) المعنى
الصفحه ١٦٩ : مَلِيًّا) طويلا يقال كنت عنده ملوة من دهر وملوة وملوة وملاوة من
دهر وهذيل تقول : ملاوة ، وبعض العرب ملاوة
الصفحه ١٨٤ : رفعهما ونصبهما وخفضهما بالألف.
وأنشدنى رجل من
الأسد عنهم. يريد بنى الحارث :
فأطرق إطراق
الشجاع
الصفحه ١٨٨ :
ولم يقل : يجنك
الجنى. وقال الآخر (١) :
هجوت زبّان
ثمّ جئت معتذرا
من سبّ
الصفحه ١٩٢ : الشَّفاعَةُ
إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ) [١٠٩] (من) فى موضع نصب لا تنفع إلا من أذن له أن يشفع
فيه.
وقوله
الصفحه ١٩٥ : لا يكون غيره. ومثله فى الكلام : أو لم يبيّن لك من
يعمل خيرا يجز به ، فجملة الكلام فيها معنى رفع
الصفحه ٢٠٠ : (١) نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى) وتمنى.
وقوله : (كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ) [١٠] شرفكم.
وقوله : (إِذا هُمْ
الصفحه ٢٠٨ :
إنما هو من الرسالة أو من الذكر ومثله (وَلِسُلَيْمانَ (١) الرِّيحَ) فنصب (الريح) بفعل مضمر معلوم معناه
الصفحه ٢٢٦ :
أسيّد ذو
خريّطة نهارا
من المتلقّطى
قرد القمام (١)
(وقرد
الصفحه ٢٥٣ : تلعة (١) من الأرض ، فلا يسترها عن الشمس شىء. وهو أجود لزيتها
فيما ذكر. والشرقيّة : التي تأخذها الشمس
الصفحه ٢٦٨ :
نزّلناه تنزيلا. ويقال : إن (كذلك) من قول الله ، انقطع الكلام من قيلهم (جملة
واحدة) قال الله
الصفحه ٢٩٩ :
أبوك ، ولا يقولون : إلا أباك. وذلك أن الأب كأنّه خلف من أحد ؛ لأن ذا
واحد وذا واحد فآثروا الإتباع