الصفحه ٣٥٥ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٨٩ :
إلّا زففت : تقول للرجل : جاءنا يزفّ. ولعلّ قراءة الأعمش من قول العرب :
قد أطردت الرجل أي ، صيّرته
الصفحه ٣٩١ : الأصل. ومثله (عَلى خَوْفٍ (١) مِنْ فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِمْ) وفى موضع آخر (٢) (وَمَلَأَهُ) وربّما ذهبت
الصفحه ٤٠٩ :
والشعرى رقابا.
ويروى : الشّعر الرقابا.
وقال عديّ :
من ولىّ أو
أخى ثقة
الصفحه ٤١٦ :
كان يدعو؟ قلت : إن (ما) قد تكون فى موضع (من) قال الله (قُلْ يا أَيُّهَا (١) الْكافِرُونَ لا
الصفحه ٤١٧ : سبقها كلام ، قد وصفت
من ذلك ما يكتفى به. فيكون المعنى أمن هو قانت (خفيف) كالأوّل الذي ذكر بالنسيان
الصفحه ٥٥ :
الجمع ولا يكون فى معنى اثنين ؛ ألا ترى أنك تقول : كم عندك من درهم ومن
دراهم ، ولا يجوز : كم عندك
الصفحه ٥٩ : : (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ
قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ) [٦] يقول : يستعجلونك
الصفحه ٦٥ :
وقوله : (فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ
الْقَوْلِ) باطل (١) المعنى ، أي أنه ظاهر فى القول باطل
الصفحه ٦٨ :
فى براءة (قاتِلُوهُمْ (١) يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ) ثم قال (وَيَتُوبُ اللهُ عَلى
مَنْ
الصفحه ٧٢ : قال ذلك
بعض الفقهاء لأنها لا ترى فيما هو دون هذا من الظلمات ، وكيف بظلمات قد وصفت بأشدّ
الوصف.
وقوله
الصفحه ٧٤ : ء يوم
مظلم الشمس كاسف
يريد كاسف
الشمس فهذان وجهان. وإن نويت أن تجعل (عاصف) من نعت الريح خاصّة
الصفحه ٨١ : الفعل المضاف بصفة فيقولون : هو ضارب فى غير شىء
أخاه ، يتوهّمون إذ حالوا بينهما أنهم نوّنوا. وليس قول من
الصفحه ١٠٠ : فِي اللهِ مِنْ
بَعْدِ ما ظُلِمُوا) [٤١] ذكر أنها نزلت فى عمّار وصهيب وبلال ونظرائهم
الذين عذّبوا بمكّة
الصفحه ١١٦ : . فقالوا : هذه علامات نعرف بها صدقه من كذبه. فغدوا من
وراء العقبة يستقبلونها ، فقال قائل : هذه والله الشمس