الصفحه ٢٢٣ :
بما لاقت
لبون بنى زياد (١)
وهو فى (ما)
أقل منه فى (أن) لأنّ (أن) أفل شبها بالأسماء من (ما
الصفحه ٢٢٩ :
قال قائل. كيف انصرف من العذاب إلى أن قال : (وَإِنَّ يَوْماً
عِنْدَ رَبِّكَ) فالجواب في ذلك أنهم
الصفحه ٢٣٣ : (١)
(ونبت) (٢) وهو كقولك : مطرت السماء وأمطرت. وقد قرأ أهل (٣) الحجاز. (فَأَسْرِ (٤) بِأَهْلِكَ) موصولة من
الصفحه ٢٣٥ : . ومن أدخل اللام قال هيهات أداة
ليست بمأخوذة من فعل بمنزلة بعيد وقريب ، فأدخلت لها اللام كما يقال : هلمّ
الصفحه ٢٣٧ :
منبسطة وقوله (وَمَعِينٍ) : الماء الظاهر والجاري. ولك أن تجعل المعين مفعولا من
العيون ، وأن تجعله
الصفحه ٢٤٩ : العرب :
اذهب فاستأنس هل ترى أحدا. فيكون هذا المعنى : انظروا (١) من فى الدار.
وقوله : (لَيْسَ
الصفحه ٢٥١ : والأخت
وأشباههما (٢). ثم قال (وَالصَّالِحِينَ مِنْ
عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ) يقول : من عبيدكم وإمائكم ولو
الصفحه ٢٥٥ : ؛ لأن أقل
من الظلمات التي وصفها الله لا يرى فيها الناظر كفّه. وقال بعضهم إنما هو (١) مثل ضربه الله فهو
الصفحه ٢٦٠ : (وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ) الصبيان (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) ثم فسرهنّ فقال (مِنْ قَبْلِ صَلاةِ
الْفَجْرِ
الصفحه ٢٦٦ :
ولمثلها يلقى
إليه المحجر (٣)
قال الفراء :
ألقى وإلقى (٤) من لقيت أي مثلها يركب منه المحرّم
الصفحه ٢٧٧ : الطوائف ، كما تقول :
رأيت الناس إلى فلان عنقا واحدة فتجعل الأعناق الطّوائف والعصب وأحبّ إليّ من هذين
الصفحه ٢٨٧ :
يُعَقِّبْ) : لم يلتفت.
وقوله : (إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ
الْمُرْسَلُونَ) ثم استثنى فقال : (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٢٨٨ : المعنى : إلّا الذي شاء ربّك من الزيادة. فلا
تجعل إلا (فى (٢) منزلة) الواو ولكن بمنزلة سوى. فإذا كانت سوى
الصفحه ٣٠٥ :
وقوله عزوجل. ووجد من دونهم امرأتين تذودان [٢٣] : تحبسان غنمهما.
ولا يجوز أن تقول ذدت الرجل
الصفحه ٣٤٢ : ] : (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَ) [٣٣] من الوقار. تقول للرّجل : قد وقر فى منزله يقر
وقورا. وقرأ عاصم وأهل