الصفحه ٢٤ : ) [٨٠] يقول : إلى عشيرة.
وقوله : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ) [٨١] قراءتنا من أسريت بنصب الألف وهمزها. وقرا
الصفحه ٣٨ : بن وثّاب : (تيمنّا).
وقوله يرتع
ويلعب [١٢] من سكّن العين أخذه من القيد والرّتعة (٢) وهو يفعل حينئذ
الصفحه ٥٧ :
هذا قائما ولكن قاعدا وقاعد. وكذلك قوله : (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ
الصفحه ٧٧ : ] يقال : بلا إله إلا الله فهذا فى الدنيا. وإذا سئل
عنها فى القبر بعد موته قالها إذا كان من أهل السّعادة
الصفحه ٩٧ :
الْأَنْفُسِ) وقد يجوز فى قوله : (بِشِقِّ الْأَنْفُسِ) أن تذهب إلى أن الجهد ينقص من قوّة الرجل ونفسه حتى
يجعله
الصفحه ٩٩ : رفعها على
الاستئناف. وإن شئت رفعتها بما عاد من ذكرها فى (يَدْخُلُونَها).
وقوله : (إِنْ تَحْرِصْ عَلى
الصفحه ١٣١ :
لئن منيت بنا
عن غبّ معركة
لا تلفنا من
دماء القوم ننتفل (١)
١٠٢
الصفحه ١٣٨ : كلبهم. وقال
ابن عباس : أنا من القليل الذين قال الله عزوجل : (ما يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا قَلِيلٌ).
ثم قال
الصفحه ١٧٨ :
وقوله : (وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلى جَناحِكَ) [٢٢] الجناح فى هذا الموضع من أسفل العضد إلى الإبط
الصفحه ١٨١ :
وقوله : (أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ) [يقال : أعطى الذّكر من الناس امرأة مثله من صنفه ، والشاة
الصفحه ١٨٦ :
فِداءً) أجود من الرفع ؛ لأنه شىء ليس بعامّ ؛ مثل ما ترى من
معنى قوله (فَإِمْساكٌ) و (فَصِيامُ
الصفحه ١٨٩ : .
وقوله (وَلكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ
زِينَةِ الْقَوْمِ) يعنى ما أخذوا من قوم فرعون حين قذفهم البحر
الصفحه ٢٠١ : (١)) (كانَتا رَتْقاً) ولم يقل : رتقين (وهو) كما قال (ما جَعَلْناهُمْ جَسَداً).
وقوله : (وَجَعَلْنا مِنَ الْما
الصفحه ٢٠٢ : الجزاء متّصل
بقرآن قبله. فأدخلت فيه ألف الاستفهام على الفاء من الجزاء. ودخلت الفاء فى قوله (فهم)
لأنه
الصفحه ٢٠٩ :
هذا المعنى يجوز (ليحصنكم) بالياء الله من بأسكم أيضا.
وقوله : (تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ) [٨١