الصفحه ٢٩٨ : خاطبوا صاحبه ، فإذا كان يتعجّب من شىء ويخاطب غيره أعملوا الفعل فقالوا : أثعلب
ورجل يفرّ منه ، لأن هذا
الصفحه ٣٠٣ :
وقوله : (وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) يعنى بنى إسرائيل. فهذا وجه (١). ويجوز أن يكون هذا من قول الله
الصفحه ٣١٠ : .
وقوله : (إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى
فَبَغى عَلَيْهِمْ) [٧٦] وكان ابن عمّه (فَبَغى عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣١٩ : المسلمون إلى الروم ، لأنهم ذوو كتاب
ونبوّة. والدليل على ذلك قول الله (وَهُمْ مِنْ بَعْدِ
غَلَبِهِمْ
الصفحه ٣٣٤ : ، فنزلوا على عبد الله بن أبىّ بن سلول ونظرائه
من المنافقين ، فسألوا رسول الله أشياء يكرهها ، فهمّ بهم
الصفحه ٣٣٦ :
من المؤمنين والمهاجرين بعضهم ببعض ، وإن شئت جعلتها ـ يعنى من ـ يراد بها
: وأولو الأرحام من
الصفحه ٣٤٣ : رسول الله : ما الخير إلّا للرجال. هم الذين يؤمرون وينهون. وذكرت غير
ذلك من الحجّ والجهاد. فذكرهن الله
الصفحه ٣٤٩ : ، أو من وراء حجاب. لئن مات محمد لأتزوّجنّ بعضهنّ. فقام (١) الآباء أبو بكر وذووه ، فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ٣٧٩ : ) يقول : بقاء إلى أجل ، أي نرحمهم فنمتّعهم إلى حين.
وقوله : (اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ) [٤٥] من
الصفحه ٤٠٨ : . يقولون : هذا يسع ، وهذا يعمر ، وهذا يزيد. فهكذا الفصيح من الكلام. وقد
أنشدنى بعضهم :
وجدنا الوليد
الصفحه ٤٢٢ : فقعس ،
بعض (١) بنى أسد :
يا ربّ يا
ربّاه إيّاك أسل
عفراء يا
ربّاه من قبل الأجل
الصفحه ٤٢٣ :
يحلّ أحيده
ويقال بعل
ومثل تموّل
منه افتقار
فما يخطئك لا
الصفحه ٨ : كذلك وإن لم يذكر.
وقوله : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزابِ
فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ) فيقال : من
الصفحه ٩ :
أي كسبت الذنب وجرّمته. وليس قول من قال إن جرمت كقولك : حققت أو حققت بشىء
وإنما لبّس على قائله قول
الصفحه ١٤ :
وقوله : (وَفارَ التَّنُّورُ) [٤٠] هو تنّور الخابر : إذا فار الماء من أحرّ مكان فى
دارك فهى آية