الصفحه ٦٦ : أَنَّا نَأْتِي
الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) [٤١] جاء : أو لم ير أهل مكّة أنا نفتح لك (٢) ما
الصفحه ٦٧ : عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) [٤٣] يقال عبد الله بن سلام. و (من عنده (٢)) خفض مردود على الله عزوجل. حدثنا
الصفحه ٧٦ :
أعلم ـ أن الجزم فى الهاء ؛ والهاء فى موضع نصب ، وقد انجزم الفعل قبلها
بسقوط الياء منه.
وممّا
الصفحه ١٠٥ : مِنْهُ
فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ) وكلّ اسم وصل ، مثل من وما والذي فقد يجوز (٣) دخول الفاء فى خبره ؛ لأنه
الصفحه ١١٢ :
من الصوف والشعر. والظعن يثقّل فى القراءة ويخفّف (١) ؛ لأن ثانيه عين ، والعرب تفعل ذلك بما كان
الصفحه ١٢٨ :
و (لا تقل) (١) : هو أعمى منه فى العين. فذلك أنه لمّا جاء على مذهب
أحمر وحمراء ترك فيه أفعل منك
الصفحه ١٧٠ : إيّاه فدخلها. فقال له ملك الموت : اخرج فقال :
والله لا أخرج منها أبدا ؛ لأن الله قال (وَإِنْ
الصفحه ١٨٥ : طَرائِقَ (٢) قِدَداً) من ذلك. ويقولون للواحد أيضا : هذا طريقة قومه ونظورة
قومه وبعضهم : ونظيرة قومه
الصفحه ٢٠٣ :
يذكرهم يقال له إبراهيم) أي يعيبهم. وأنت قائل للرجل : لئن ذكرتنى لتند منّ
وأنت تريد : بسوء قال
الصفحه ٢٠٥ :
الفعل عليه.
وقوله : (وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ) [٤٧] القسط من صفة الموازين وإن كان موحّدا. وهو
الصفحه ٢٢٤ : ، وقليل فى كلام العرب أن يقولوا : مررت على
كل رجل قائمين وهو صواب. وأشدّ منه فى الجواز قوله (فَما مِنْكُمْ
الصفحه ٢٥٢ : . فالقراءة إذا ضممت أوّله بترك الهمز. وإذا همزته كسرت أوّله. وهو من قولك :
درأ الكوكب إذا انحط كأنه رجم
الصفحه ٢٦٢ :
علينا من ربّنا ، وإذا دخل المسجد قال : السلام على رسول الله ، السّلام
علينا وعلى خيار (١) عباد
الصفحه ٢٦٥ :
وقوله (وَجَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ
فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ) كان الشريف من قريش يقول : قد أسلم
الصفحه ٢٨٩ : الشاعر (١) كالكلام لمّا ذهب به إلى أنها تبكى.
وقوله : (وَحُشِرَ لِسُلَيْمانَ جُنُودُهُ مِنَ
الْجِنِّ