الصفحه ٣١٦ : بالصفة بقوله (فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا) وينقطع الكلام عند قوله (إِنَّمَا
اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٣٢٠ :
ومثله قول
الشاعر (١) :
إذا أنا لم
أو من عليك ولم يكن
لقاؤك إلّا
من ورا
الصفحه ٣٣٨ : أغمّك إذا أجابوا بها متكلّما. فإذا قالوا : أنا إذا أضربك
رفعوا ، وجعلوا الفعل أولى باسمه من إذا ؛ كأنّهم
الصفحه ٣٤٠ : إِلَّا خَبالاً) ولو كانت : ما زادكم إلا خبالا كان صوابا ، يريد : ما
زادكم خروجهم إلّا خبالا. وهذا من سعة
الصفحه ٣٥٨ : مسنّاة (٢) كانت تحبس الماء على ثلاثة أبواب منها ، فيسقون من ذلك
الماء من الباب الأول ، ثم الثاني ، ثم
الصفحه ٣٦٣ : ليلك وعزم الأمر ، إنما عزمه
القوم. فهذا مما يعرف معناه فتتّسع به العرب.
وقوله : (زُلْفى إِلَّا مَنْ
الصفحه ٤١١ :
(وأخر) كأنه ظنّ أن الأزواج لا تكون من نعت واحد (١). وإذا كان الاسم فعلا جاز أن ينعت بالاثنين
الصفحه ٤١٥ : جعلوا (ثمّ) فيما معناه التقديم ويجعلون (ثم) من خبر المتكلّم. من ذلك أن
تقول : قد بلغني ما صنعت يومك هذا
الصفحه ٢٥ :
علامتها (١). ثم قال (مِنَ الظَّالِمِينَ
بِبَعِيدٍ) يقول : من ظالمى أمّتك يا محمد. ويقال (٢) : ما
الصفحه ٢٧ :
وإن جعلتهما من
ومن (١) فى موضع (الذي) نصبت كقوله (يعلم (٢) المفسد من المصلح) وكقوله (وَلَمَّا
الصفحه ٣٣ : إلى الثاني فيخرج من معنى
العدد. ولم يرفعوا آخره فيكون بمنزلة بعلبكّ إذا رفعوا آخرها. واستجازوا أن
الصفحه ٣٤ : اختلفا. ب : اختلف ، وإنما يخرج الدرهم والكوكب مفسرا
لهما جميعا كما يخرج الدرهم من عشرين مفسرا لكلّها
الصفحه ٥٠ :
وقوله : (إِلَّا أَنْ يُحاطَ بِكُمْ) [٦٦] يقول : إلّا أن يأتيكم من الله ما يعذركم.
وقوله : (يا
الصفحه ٥١ : يجعلون مكان الواو تاء
إلّا فى الله عزوجل. وذلك أنها أكثر الأيمان مجرى فى الكلام ؛ فتوهّموا أنّ
الواو منها
الصفحه ٦٢ :
وقوله : (فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً) يذهب لا منفعة له ، كذلك ما سكن فى قلب من لم يؤمن وعبد