الصفحه ١٣٦ :
وقوله : (أَيُّ الْحِزْبَيْنِ) فيقال : إنّ طائفتين من المسلمين فى دهر أصحاب الكهف
اختلفوا فى عددهم
الصفحه ١٤٧ :
فى هجمة يغدر
منها القابض
سدسا وربعا
تحتها فرائض
قال ، الفراء
سدس وربع من أسنان الإبل
الصفحه ١٤٨ :
وقوله : (لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً) [٥٨] (الموئل (١) المنجى) وهو الملجأ فى المعنى واحد
الصفحه ١٥٠ :
ومثله مسار
ومسير ، وما كان يشبهه فهو مثله.
وإذا كان يفعل
مفتوحا من ذوات الياء والواو مثل يخاف
الصفحه ١٧٩ : فحببّه
إليهم حتّى غذوه. فتلك المنّة الأخرى (مع هذه الآية).
وقد فسّره إذ
قال : (إِذْ أَوْحَيْنا إِلى
الصفحه ١٩٨ :
لرفعت الذكر. وهو كقولك : ما من أحد قائم (١) وقائم وقائما. النصب فى هذه (٢) على استحسان (٣) البا
الصفحه ٢١٨ :
لكان وجها جيّدا من القراءة. ويكون (١) قوله (يَدْعُوا) التي بعد (الْبَعِيدُ) مكرورة على قوله
الصفحه ٢٤٦ : رميتها به من الزنى ، وفى
الخامسة ، وإنّ عليه لعنة الله إن كان من الكاذبين فيما رماها به من الزنى : ثم
الصفحه ٢٥٤ : قوله (أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ) أي تبنى.
وأمّا قوله (وَإِقامِ) (٢) (الصَّلاةِ) فإن المصدر من ذوات
الصفحه ٢٥٧ :
والجبال برد. وكذا سمعت تفسيره. وقد يكون فى العربيّة أمثال الجبال
ومقاديرها من البرد ، كما نقول
الصفحه ٢٦١ :
وقوله : (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي
لا يَرْجُونَ نِكاحاً) [٦٠] لا يطمعن فى أن يتزوّجن
الصفحه ٢٧١ : زهير فى ذلك :
بها العين
والآرام يمشين خلفة
وأطلاؤها
ينهضن من كل مجثم
الصفحه ٢٧٦ : ) و (إن صدّوكم). وقوله (من الشهداء (٢) أن تضلّ) و (إن تضلّ) وكذلك (أفنضرب (٣) عنكم الذكر صفحا إن كنتم
الصفحه ٢٨٠ : أداة من
السّلاح. و (حذرون) وكأن الحاذر : الذي يحذرك الآن. وكأنّ الحذر : المخلوق حذرا لا
تلقاه إلّا حذرا
الصفحه ٣٠٤ : (لن أكون) على هذا المعنى
دعاء من موسى : اللهمّ لن أكون لهم ظهيرا فيكون دعاء وذلك أنّ الذي من شيعته