الصفحه ١٥٧ :
وقوله : (وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ) [٧٩] يقول : أمامهم ملك. وهو كقوله (مِنْ (١) وَرائِهِ جَهَنَّمُ
الصفحه ٢٣٤ : . وهو فى المعني كقولك. دعه إلى
يوم (٤) ولم ترد : إلى يوم معلوم واحد من ذى (٥) قبل : ولا إلى مقدار يوم
الصفحه ٢٨٢ : .
وقوله : (إِنَّما أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ) [١٥٣] قالوا له : لست بملك إنما أنت بشر مثلنا.
والمسحّر
الصفحه ٢٩٥ : صدها عن عبادة الله عبادة
الشمس والقمر. وكان عادة من دين آبائها ، معنى الكلام : صدّها من أن تعبد الله ما
الصفحه ٣٢٤ :
ولا أشتهى ذلك والقول فيه أنه مثل ضربه الله فقال : أتكفرون بالبعث ،
فابتداء خلقكم من لا شىء أشدّ
الصفحه ٣٢٥ : إليه.
وقوله : (وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ). (مِنَ الَّذِينَ
فارقوا (١) دِينَهُمْ) فهذا
الصفحه ٣٥٣ : قريبة المخرج منها. وهى كثيرة فى القراءة. ولا يقولون ذلك فى لام
قد تتحرّك فى حال ؛ مثل ادخل وقل ؛ لأن (قل
الصفحه ٣٦٥ :
وقوله (وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ) [٥٢] قرأ الأعمش وحمزة والكسائىّ بالهمز يجعلونه من
الشيء البطي
الصفحه ٤٠٢ :
فعله. ولا يكادون يفعلون ذلك بغير المخاطب أو المتكلّم. من ذلك أن تقول
للرّجل : أذاهب ، أو أن يقول
الصفحه ٢٣ : قومه. وذلك
جائز فى العربيّة ؛ لأن الله عزوجل قال (النَّبِيُ (١) أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ٦٩ : وبالذبح. ومعنى طرح الواو كأنه تفسير لصفات
العذاب. وإذا كان الخبر من العذاب أو الثواب مجملا فى كلمة ثم
الصفحه ٩٨ : ] يقال : الجدى والفرقدان.
وقوله : (أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لا يَخْلُقُ) [١٧] جعل (من) لغير الناس لمّا
الصفحه ١٤٠ :
سربال ملك
بها تزجى الخواتيم (٢)
كأنه فى المعنى
: إنا لا نضيع أجر من عمل صالحا فترك الكلام الأول
الصفحه ١٤٦ :
الولاية الحق لله) وإن شئت خفضت تجعله من نعت (الله) والولاية (١) الملك. ولو نصبت (٢) (الْحَقِّ
الصفحه ١٦٥ :
من خرق اعتلالها (لأنه (١) إذا رمى به لم يردّ) وهو اللقى مقصور. وهو النّسى (٢) ولو أردت بالنّسي