الصفحه ٤١٨ :
وقوله : (أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ
الْعَذابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ) [١٩
الصفحه ٥ :
الإنسان ثم استثنى من الإنسان لأنه فى معنى الناس ، كما قال تبارك وتعالى :
(وَالْعَصْرِ (١) إِنَّ
الصفحه ٦٠ :
رفع ، الذي رفعهما جميعا سواء ، ومعناهما : أن من أسرّ القول أو جهر به فهو
يعلمه ، وكذلك قوله
الصفحه ٧٠ :
أيديهم فى أفواههم يقول ردّوا ما لو قبلوه لكان نعما وأيادى من الله فى
أفواههم ، يقول بأفواههم أي
الصفحه ١١١ : ) فمن ذكره ردّ آخره على أوّله (٢) ، ومن أنّث ذهب إلى أن (من) فى موضع تأنيث ، فذهب إلى
تأنيثها. وأنشدنا
الصفحه ٣٤٦ : قبله. وهذه محض القطع الذي تسمعه من النحويين.
وقوله : (تُرْجِي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَ) [٥١] بهمز وغير
الصفحه ٨٨ :
فجعله مبروزا
على غير (١) فعل ، أي إن ذلك من صفاته فجاز مفعول لمفعل ، كما جاز
فاعل لمفعول إذ لم
الصفحه ٢١٧ : (خاسر الدنيا
والآخرة) وكلّ صواب : والمعنى واحد.
وقوله : (يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ) [١٢] يعنى الأصنام
الصفحه ٣٦٨ :
وقوله : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ) [١١] يقول : ما يطوّل من عمر ، ولا ينقص من عمره ، يريد
آخر
الصفحه ٣٧٨ :
وقوله : (وَالْقَمَرَ قَدَّرْناهُ مَنازِلَ) [٣٩] الرفع فيه أعجب إلىّ من النصب ، لأنه قال (وَآيَةٌ
الصفحه ١٥ :
أنك تقول فى الكلام : بسم الله المجريها والمرساها. فإذا نزعت منه الألف
واللام نصبته (١). ويدلّك
الصفحه ٧٥ : ؛ لأن الياء من المتكلّم تسكن إذا
تحرك ما قبلها وتنصب إرادة الهاء (٣) كما قرئ (لَكُمْ (٤) دِينُكُمْ
الصفحه ٩٦ : من الكلام جاز رفع كل ونصبها ؛ كما تقول : وكلّ رجل ضربوه
فى الدار ، فإن أردت ضربوا كلّ رجل فى الدار
الصفحه ١١٠ :
وقوله : (لِكَيْلا يَعْلَمَ) [٧٠].
يقول : لكيلا
يعقل من بعد عقله الأوّل (شَيْئاً) وقوله : (فَمَا
الصفحه ١٤٩ : تنكرنه إن أتى.
وما كان من
ذوات الياء والواو من دعوت وقضيت فالمفعل منه فيه مفتوح اسما كان أو مصدرا ، إلا