الصفحه ٣٨٣ :
مساكتة لا
يقرف الشرّ قارف
وبعضهم يقول :
لا يقرف الشرّ والرفع لغة أهل الحجاز. وبذلك جاء القرآن
الصفحه ١٠٣ : الْأَرْضِ مِنْ دابَّةٍ) [٤٩] فقال : (مِنْ دابَّةٍ) لأن (ما) وإن كانت قد تكون على مذهب (الذي) فإنها غير
الصفحه ٢٦ : أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ
اللهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَراءَكُمْ ظِهْرِيًّا) [٩٢] : رميتم بأمر الله وراء ظهوركم
الصفحه ١٠٤ :
فدلّ مجىء
أحدها هنا على أنه لم يرد أن يكون ما جاء من النكرات حالا للأسماء التي قبلها ،
ودلّ على
الصفحه ٢٦٤ : نتّخذ) بضم النون (من
دونك) فلو لم تكن فى الأولياء (من) كان وجها جيّدا ، وهو على (شذوذه (٢) و) قلّة من
الصفحه ٥٢ : إن بشّرتنى فلك ألف درهم ، كأنه قال : لك عندى هذا. وإن
شئت جعلت (من) فى مذهب (الذي) وتدخل الفاء فى خبر
الصفحه ٩٣ : (١) عرّبوا التاء منها بالنصب والخفض وهى تاء جماع ينبغى أن
تكون خفضا فى النصب والخفض ، فيتوهّمون أنها ها
الصفحه ١٥٣ :
وما كان من ميم
زائدة أدخلتها على فعل رباعى قد زيد على ثلاثيّه شىء من الزيادات فالميم منه فى
الصفحه ٣٨٨ : : (وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ) [٨٣] يقول : إن من شيعة محمّد لإبراهيم صلىاللهعليهوسلم. يقول : على
الصفحه ٤١ :
لامرأته على الباب ، فقالت : (ما جَزاءُ مَنْ
أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً) فقال : هى راودتنى عن (١) [نفسى
الصفحه ٥٣ :
وقوله : (خَلَصُوا نَجِيًّا) [٨٠] و [نجوى] قال الله عزوجل (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ) وقوله
الصفحه ٧٨ :
عزوجل شمسا ولا قمرا ولا كثيرا من نعمه ، فقال : وآتاكم من
كلّ ما لم تسألوه فيكون (ما) جحدا. والوجه
الصفحه ٢٩٤ : إِلَيْهِمْ) [٣٧] هذا من قول سليمان لرسولها ، يعنى بلقيس. وفى
قراءة عبد الله (ارجعوا إليهم) وهو صواب على ما
الصفحه ٣٨٠ :
يستطيعون الرجوع إلى أهليهم من الأسواق.
وقوله : (مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا) [٥٢] يقال : إن الكلام
الصفحه ٤٠٤ : بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ
إِلى نِعاجِهِ) [٢٤] المعنى فيه : بسؤاله نعجتك ، فإذا ألقيت الهاء من
السؤال أضفت الفعل