الصفحه ٨١ : يدافع عنهم. وانظر كتاب سيبويه ١ / ٩٠.
(٥) هذه قراءة ابن عامر.
(٦) انظر ص ٣٥٧ من الجزء الأول
الصفحه ٥٨ :
آيات الكتاب وآيات الذي أنزل إليك من ربك فيكون خفضا ، ثم ترفع (الحقّ) أي
ذلك الحق ، كقوله فى
الصفحه ٨٠ : للشمس وانظر سيبويه ١ / ٩٢
(٣) من رجز لجبار بن جزء ابن أخى الشماخ. والمشمعل : الجاد فى الأمور
الخفيف
الصفحه ٧ : والذين لا يعلمون.
(٩) فى الآية ٢٤
(١٠) انظر ص ٢٣١ من الجزء الأول من هذا الكتاب.
الصفحه ١٦٨ : ) بغير واو فهذا
دليل على أنها مكسورة.
وقوله : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِبْراهِيمَ) [٤١] اقصص قصّة
الصفحه ٣٩٢ : ء
وكنت المرء
يجزى بالكرامه
واسم أحدهما
زهدم. وقال الآخر (٣) :
جزى الله
فيها الأعورين
الصفحه ٨٥ : : لو لا أنا ولو لا أنت فقد توضع الكاف على أنها
خفض والرفع فيها الصّواب. وذلك أنا لم نجد فيها حرفا ظاهرا
الصفحه ٢١٣ : (نَطْوِي) بالنون جاز.
واجتمعت القراء
على (السِّجِلِ) (٢) بالتثقيل.
وأكثرهم يقول (للكتاب)
وأصحاب (٣) عبد
الصفحه ٣٠٧ : عباس وعنده عكرمة فلم يجبنى ،
فلمّا كانت (١) فى الثالثة قال عكرمة أكثرت عليه (ساحران تظاهرا) فلم
ينكر
الصفحه ٣٧ : الغلام لم
تدلّ الجارية على معناه.
__________________
(١) سبق ص ٣٢ فى ١٨٧ من الجزء الأول. وفيه
الصفحه ١٠٩ : :
__________________
(١) انظر ص ١٣٠ من الجزء الأول.
(٢) الأعيار جمع العير ومن معانيه السيد والملك ، وكأن هذا هو المراد هنا
الصفحه ١٣١ : .
__________________
(١) البيت فى معلقته ، والانتفال : التبرؤ ، ومنيت : ابتليت.
(٢) انظر ص ٦٧ من الجزء الأول
(٣) انظر ص ٦٦ من
الصفحه ١٨٨ : الأدباء ١١ / ١٥٨. وانظر ص ١٦٢ من الجزء الأول.
(٣) ا : «آخر».
(٤) هو لقيس بن زهير العبسي. وانظر ص ١٦١
الصفحه ٢٦٥ : »
(٢) الآية ١٣ سورة نوح
(٣) انظر ص ٢٨٦ ، من الجزء الأول
(٤) ش : «حالفها» وا : خالفها» وهما روايتان وانظر
الصفحه ١٧ : الجزء الأول ص ٣٦٩.
(٢) ا : «أنشد».
(٣) هذا فى الآية ٤٣.
(٤) فى الآية ٤٤.
(٥) سقط ما بين القوسين