الصفحه ١٣٣ : قَيِّماً) المعنى : الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب قيّما ،
ولم يجعل له عوجا. ويقال فى القيّم : قيّم على
الصفحه ١٣٧ : ] الوصيد : الفناء. والوصيد والأصيد لغتان مثل
الإكاف (١) والوكاف (٢) ، ومثل أرّخت الكتاب وورّخته ، ووكّدت
الصفحه ١٦٤ : . ولغة أخرى لا تصلح فى
الكتاب (٥) وهى تميميّة : فأشاءها المخاض ، ومن أمثال العرب (٦) : شرّ ما ألجأك إلى
الصفحه ١٨١ : شاة ، والثور
بقرة.
وقوله : (ثُمَّ هَدى) ألهم الذكر المأتى.
وقوله : (فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي
الصفحه ٢١٠ :
وقوله : (وَكَذلِكَ نُنْجِي (١) الْمُؤْمِنِينَ) [٨٨] القراء يقرءونها بنونين ، وكتابها بنون واحدة
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) أثبت (خراجا) كما فى الكتاب. وهى قراءة حمزة والكسائي وخلف. وقراءة
غيرهم (حرجا)
(٢) كذا وقد يكون
الصفحه ٢٤٢ :
قائله نفيع بن طارق. وقوله. «من حجته» ففى كتابة يس على التصريح ما يفيد أن المراد
: فى حجته أي أنه علقها
الصفحه ٢٤٥ :
وهى فى قراءة
عبد الله محذوفة الياء (الزان) مثل ما جرى فى كتاب الله كثيرا من حذف الياء من
الداع
الصفحه ٢٤٨ : مخالفة للكتاب
، من تألّيت. وذلك أن أبا بكر حلف ألّا ينفق على مسطح بن أثاثة وقرابته الذين
ذكروا عائشة
الصفحه ٢٥١ : والنساء.
وقوله : (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ) [٣٣] يعنى المكاتبة. و (الذين) فى موضع رفع كما قال
الصفحه ٢٧٥ : ».
(٥) أي مستملى الكتاب وهو؟؟؟ بن الجهم.
الصفحه ٢٨٤ : موضع آخر :
(إِلَّا وَلَها كِتابٌ
مَعْلُومٌ) (٣) وقد فسّر هذا.
وقوله : (ذِكْرى وَما كُنَّا ظالِمِينَ
الصفحه ٢٩٣ : محذوفة الياء من الكتاب. فمن كان ممّن يستجيز
الزيادة فى القرآن من الياء والواو اللاتي يحذفن مثل قوله
الصفحه ٢٩٧ : سورة الأعراف
(٣) الآية ٥١ سورة طه
(٤) هو جرير. وانظر كتاب سيبويه ١ / ١٧٠
الصفحه ٣١٦ : الدُّنْيا) [٢٧] الثناء الحسن وأن أهل الأديان كلّهم يتولّونه. ومن
أجره أن جعلت النبوّة والكتاب فى ذرّيته