الصفحه ٥ : أسند إلى الرئيس فعل
ذهب الوهم إلى من معه. وانظر ص ٤٧٦ ج ١ من هذا الكتاب.
(٦) فى ا : «كأن كان» يريد أن
الصفحه ٨ : .
(٤) الأولى : كقوله تعالى. فإن الاستعمالين واردان فى الكتاب العزيز فالأول
فى الآية ٩٦ سورة النحل ، والثاني فى
الصفحه ٢٢ : منها وإعصار
وقد ورد البيت الأول فى الكتاب لسيبوية
١ / ٤٨
(٥) فى الأصول : «بالخير» فى مكان
الصفحه ٢٦ : البيت خفضا ورفعا :
من رسول إلى
الثريّا ثأنى
ضقت ذرعا
بهجرها والكتاب
الصفحه ٣٥ : ، فأمّا فى القرآن فلا يجوز لمخالفة الكتاب. أنشدنى أبو
الجرّاح :
لعرض من
الأعراض يمسى حمامه
الصفحه ٥٤ : معنى
__________________
(١) ورد فى كتاب سيبويه ١ / ١٦٢.
(٢) من قصيدة له فى الديوان ٣٢
الصفحه ٥٦ : وقوله : (فنجى من نشاء) القراءة بنونين (٤) والكتاب أتى بنون واحدة. وقد قرأ عاصم (فنجّى من نشاء)
فجعلها
الصفحه ٦٣ : الله لك فى الأمر : جعل لك الخير فيه.
(٢) أنظر كتاب سيبويه ١ / ١٦٦.
(٣) ا : «فلم».
(٤) سبق له هذا
الصفحه ٧٩ : ؛ وكما فى كتاب سيبويه ١ /
٤٢١
(٢) أي بالجزم ، وقد نسب القرطبي هذه القراءة إلى أبى عبد الرحمن السلمى
الصفحه ٨٣ :
وقوله : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) [٤] لو لم يكن فيه الواو
الصفحه ٨٧ : معروف الديار فى دقته بالوشوم أو بالمذهب أي لوح كتابة مطلى بالذهب عليه
خط بارز أو مبرز ، وخط مختوم : غير
الصفحه ٩١ : مِنَ
الْمَثانِي) [٨٧] يعنى فاتحة الكتاب وهى سبع آيات فى قول أهل
المدينة وأهل العراق. أهل المدينة يعدون
الصفحه ٩٦ : من أوبارها. وكتبت بغير همز لأن الهمزة
إذا سكن ما قبلها حذفت من الكتاب ، وذلك لخفاء الهمزة إذا سكت
الصفحه ١٠١ : ء.
(٥) هو أوس بن حجر. وانظر الكتاب ١ / ٣٦٢ ، وشرح المفصل ٢ / ٩٠ ، واللسان
فى (عبد).
(٦) فى الطبري «هما
الصفحه ١٠٣ : : من ضربه من رجل فاضربوه. ولا تسقط من فى هذا الموضع. وهو
كثير فى كتاب الله عزوجل. قال الله تبارك وتعالى